responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : وسائل الشيعة ( الإسلامية ) نویسنده : الحر العاملي    جلد : 5  صفحه : 107


تقرأ ، ثم تكبر بعد القراءة خمس تكبيرات ، والسابعة تركع بها ، ثم تقوم في الثانية فتقرأ ، ثم تكبر أربعا ، والخامسة تركع بها ، وقال : ينبغي للامام أن يلبس حلة ، ويعتم شاتيا كان أو صايفا .
8 - وعنه ، عن يعقوب بن يقطين قال : سألت العبد الصالح عليه السلام عن التكبير في العيدين ، قبل القراءة أو بعدها ؟ وكم عدد التكبير في الأولى وفي الثانية والدعاء بينهما ؟
وهل فيهما قنوت أم لا ؟ فقال : تكبير العيدين للصلاة قبل الخطبة تكبر تكبيرة يفتتح بها الصلاة ، ثم يقرأ ويكبر خمسا ، ويدعو بينهما ( بينها ) ، ثم يكبر أخرى ويركع بها ، فذلك سبع تكبيرات بالتي ( بالذي ) افتتح بها ، ثم يكبر في الثانية خمسا ، يقوم فيقرأ ثم يكبر أربعا ويدعو بينهن ، ثم يركع بالتكبيرة الخامسة .
9 - وعنه ، عن محمد بن سنان ، عن ابن مسكان ، عن سليمان بن خالد ، عن أبي عبد الله عليه السلام في صلاة العيدين قال : كبر ست تكبيرات واركع بالسابعة ثم قم في الثانية فاقرأ ، ثم كبر أربعا واركع بالخامسة ، والخطبة بعد الصلاة .
10 - وعنه ، عن أحمد بن عبد الله القروي ، عن أبان بن عثمان ، عن إسماعيل الجعفي ، عن أبي جعفر عليه السلام في صلاة العيدين قال : يكبر واحدة يفتتح بها الصلاة ثم يقرأ أم الكتاب وسورة ثم يكبر خمسا يقنت بينهن ، ثم يكبر واحدة ويركع بها ثم يقوم فيقرأ أم الكتاب وسورة ، يقرأ في الأولى سبح اسم ربك الأعلى وفي الثانية والشمس وضحيها ، ثم يكبر أربعا ويقنت بينهن ثم يركع بالخامسة .
11 - وعنه ، عن عبد الله بن بحر ، عن حريز بن عبد الله ، عن محمد بن مسلم قال :
سألت أبا عبد الله عليه السلام عن التكبير في الفطر والأضحى ، قال : قال : ابدأ تكبر تكبيرة ثم تقرأ ، ثم تكبر بعد القراءة خمس تكبيرات : ثم تركع بالسابعة ، ثم تقوم فتقرأ ثم تكبر أربع تكبيرات ، ثم تركع بالخامسة .


( 8 ) يب ج 1 ص 210 - صا ج 1 ص 225 ( 9 ) يب ج 1 ص 289 - صا ج 1 ص 225 . ( 10 ) يب ج 1 ص 290 - صا ج 1 ص 225 . ( 11 ) يب ج 1 ص 290 - صا ج 1 ص 225 .

نام کتاب : وسائل الشيعة ( الإسلامية ) نویسنده : الحر العاملي    جلد : 5  صفحه : 107
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست