responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : وسائل الشيعة ( الإسلامية ) نویسنده : الحر العاملي    جلد : 19  صفحه : 276


( 35755 ) 8 محمد بن علي بن الحسين في ( عيون الأخبار ) عن محمد بن بكران النقاش ، عن أحمد بن محمد بن سعيد الهمداني ، عن علي بن الحسن بن علي بن فضال عن أبيه ، عن أبي الحسن الرضا عليه السلام قال : إن أول ما خلق الله عز وجل ليعرف به خلقه الكتابة حروف المعجم ، وأن الرجل إذا ضرب على رأسه بعصا فزعم أنه لا يفصح ببعض الكلام فالحكم فيه أن يعرض عليه حروف المعجم ، ثم يعطى الدية بقدر ما لم يفصح به منها الحديث . ورواه في ( معاني الأخبار ) وفي ( الأمالي ) وفي ( التوحيد ) أيضا .


( 8 ) عيون أخبار الرضا عليه السلام : ج 1 ص 129 - ح 26 - معاني الأخبار : ص 43 - ح 1 - الأمالي ط الكمباني : ص 196 - التوحيد : ص 232 ب 32 - ح 1 ، فيه : ولقد حدثني أبي ، عن أبيه ، عن جده ، عن أمير المؤمنين عليهم السلام في " أ ب ت ث " أنه قال : الألف : آلاء الله ، والباء بهجة الله والباقي وبديع السماوات الأرض ، والتاء : تمام الامر بقائم آل محمد صلوات الله عليه ، والثاء : ثواب المؤمنين على أعمالهم الصالحة . " ج ح خ " فالجيم : جمال الله وجلال الله ، والحاء حلم الله حي حق حليم عن المذنبين ، والخاء : خمول ذكر أهل المعاصي عند الله عز وجل . " د ذ " فالدال دين الله الذي ارتضاه لعباده ، والذال من ذي الجلال والاكرام . " ر ز " فالراء : من الرؤوف الرحيم ، والزاء : زلازل يوم القيامة . " س ش " فالسين سناء الله وسرمديته ، والشين : شاء الله ما شاء وأراد ما أراد ( وما تشاؤن إلا أن يشاء الله ) . " ص ض " فالصاد : من صادق الوعد في حمل الناس على الصراط وحبس الظالمين عند المرصاد والضاد : ضل من خالف محمدا وآل محمد . " ط ظ " فالطاء : طوبى للمؤمنين وحسن مآب ، والظاء : ظن المؤمنين بالله خيرا وظن الكافرين به سوءا . " ع غ " فالعين : من العالم ، والغين : من الغنى الذي لا يجوز عليه الحاجة على الاطلاق . " ف ق " فالفاء : فالق الحب والنوى وفوج من أفواج النار ، والقاف : قرآن على الله جمعه وقرآنه .

نام کتاب : وسائل الشيعة ( الإسلامية ) نویسنده : الحر العاملي    جلد : 19  صفحه : 276
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست