responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : وسائل الشيعة ( الإسلامية ) نویسنده : الحر العاملي    جلد : 18  صفحه : 559


10 - وعن أحمد بن هارون الفامي وجعفر بن محمد بن مسرور جميعا عن محمد بن جعفر بن بطة ، عن محمد بن الحسن الصفار ، ومحمد بن علي بن محبوب ومحمد بن الحسن بن عبد العزيز ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن الحسين بن سعيد ، عن حماد بن عيسى ، عن حريز بن عبد الله ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : الناس في القدر على ثلاثة أوجه : رجل زعم أن الله أجبر الناس على المعاصي فهذا قد ظلم الله في حكمه فهو كافر ، ورجل يزعم أن الامر مفوض إليهم فهذا قد وهن الله في سلطانه فهو كافر الحديث وفي كتاب ( التوحيد ) مثله .
11 - وفي ( عقاب الأعمال ) عن أبيه ، عن سعد ، عن أحمد بن أبي عبد الله عن إسماعيل بن مهران ، عن رجل ، عن أبي المغرا ، عن ذريح ، عن أبي حمزة ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : منا الامام المفروض طاعته ، من جحده مات يهوديا أو نصرانيا الحديث .
( 34890 ) 12 - وعن محمد بن موسى ، عن محمد بن جعفر ، عن موسى بن عمران عن الحسين بن يزيد ، عن علي بن أبي حمزة ، عن أبي بصير قال : قال أبو عبد الله عليه السلام :
مدمن الخمر كعابد وثن ، والناصب لآل محمد شر منه الحديث .
13 - وعن أبيه ، عن سعد ، عن أحمد بن أبي عبد الله ، عن علي بن عبد الله عن موسى بن سعيد ، عن عبد الله بن القاسم ، عن المفضل بن عمر ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : قال أبو جعفر عليه السلام : إن الله جعل عليا عليه السلام علما بينه وبين خلقه ، ليس بينه وبينهم علم غيره ، فمن تبعه كان مؤمنا ، ومن جحده كان كافرا ، ومن شك فيه كان مشركا . ورواه البرقي في ( المحاسن ) عن علي بن عبد الله ، عن موسى بن سعدان مثله .
14 - وبهذا الاسناد عن أحمد بن أبي عبد الله البرقي ، عن محمد بن حسان


( 10 ) الخصال : ط الكمباني ص 91 - ح 3 التوحيد ط مكتبة الصدوق : ص 360 - ح 5 . عقاب الأعمال : ص 3 - ح 3 . ( 12 ) عقاب الأعمال : ص 4 - ح 2 . ( 13 ) عقاب الأعمال : ص 5 - ح 4 - المحاسن : ص 89 - ح 34 . ( 14 ) عقاب الأعمال : ص 5 - ح 5 - المحاسن : ص 89 - ح 35 .

نام کتاب : وسائل الشيعة ( الإسلامية ) نویسنده : الحر العاملي    جلد : 18  صفحه : 559
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست