responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : وسائل الشيعة ( الإسلامية ) نویسنده : الحر العاملي    جلد : 18  صفحه : 12


أبا جعفر عليه السلام ما حق الله على العباد ؟ قال : أن يقولوا ما يعلمون ويقفوا عند مالا يعلمون . ورواه الصدوق في ( المجالس ) عن جعفر بن محمد بن مسرور ، عن الحسين ابن محمد مثله .
10 - وعن علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن هشام بن سالم قال : قلت لأبي عبد الله عليه السلام : ما حق الله على خلقه ؟ قال : أن يقولوا ما يعلمون ويكفوا عما لا يعلمون ، فإذا فعلوا فقد أدوا إلى الله حقه .
11 - وعن عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد بن خالد ، عن أبيه ، عن محمد بن سنان ، عن طلحة بن زيد قال : سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول : العامل على غير بصيرة كالسائر على غير الطريق لا يزيده سرعة السير إلا بعدا . ورواه الصدوق باسناده عن محمد بن سنان . ورواه في ( المجالس ) عن أبيه ، عن سعد ، عن البرقي عن أبيه ، عن محمد بن سنان ، وعبد الله بن المغيرة جميعا ، عن طلحة بن زيد مثله .
( 33095 ) 12 - وعن علي بن محمد وغيره ، عن سهل بن زياد ، وعن محمد بن يحيى عن أحمد بن محمد بن عيسى جميعا ، عن ابن محبوب ، عن هشام بن سالم ، عن أبي حمزة ، عن أبي إسحاق السبيعي ، عمن حدثه قال : سمعت أمير المؤمنين عليه السلام يقول : أيها الناس اعلموا أن كمال الدين طلب العلم والعمل به ، ألا وإن طلب العلم أوجب عليكم من طلب المال ، إن المال مقسوم مضمون لكم قد قسمه عادل بينكم وضمنه وسيفي لكم ، والعلم مخزون عند أهله وقد أمرتم بطلبه من أهله فاطلبوه .
13 - وعن محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، عن ابن فضال ، عمن رواه ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله : من عمل على غير علم كان ما يفسد أكثر مما يصلح .
14 - وعنه عن أحمد ، عن ابن فضال ، عن ابن بكير ، عن حمزة بن


( 10 ) الكافي : ج 1 ص 50 - ح 12 . ( 11 ) الكافي : ج 1 ص 43 - ح 1 . ( 12 ) الكافي : ج 1 ص 30 - ح 4 . ( 13 ) الكافي ج 1 ص 44 - ح 3 . ( 14 ) الكافي ج 1 ص 50 ح 10 المحاسن : ص 216 - ح 104 .

نام کتاب : وسائل الشيعة ( الإسلامية ) نویسنده : الحر العاملي    جلد : 18  صفحه : 12
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست