responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : وسائل الشيعة ( الإسلامية ) نویسنده : الحر العاملي    جلد : 17  صفحه : 88


4 - وعن عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن أبي عبد الله ، عن نوح بن شعيب ، عن بعض أصحابنا ، عن موسى بن عبد الله بن الحسن قال : سمعت أشياخنا يقولون : ألبان اللقاح شفاء من كل داء وعاهة ، ولصاحب الربو أبوالها . ورواه البرقي في ( المحاسن ) عن نوح بن شعيب مثله .
5 - الحسين بن بسطام وأخوه في ( طب الأئمة ) عن الجارود بن محمد عن محمد بن عيسى ، عن كامل ، عن موسى بن عبد الله بن الحسن مثله ، إلا أنه ترك ذكر الأبوال .
6 - وعن أبي عبد الله عليه السلام أنه قال مثل ذلك وزاد : فيه شفاء من كل داء وعاهة في الجسد وهو ينقى البدن ويخرج درنه ويغسله غسلا .
7 - وعن أحمد بن الفضل ، عن محمد بن إسماعيل بن عبد الله ، عن زرعة عن سماعة ، قال : سألت أبا عبد الله عليه السلام عن شرب الرجل أبوال الإبل والبقر والغنم ينعت له من الوجع هل يجوز له أن يشرب ؟ قال : نعم لا بأس به .
( 31350 ) 8 - وعن أحمد بن محمد ، عن محمد بن خالد ، عن محمد بن سنان ، عن المفضل ابن عمر ، عن أبي عبد الله عليه السلام أنه شكا إليه الربو الشديد فقال : اشرب له أبوال اللقاح ، فشربت ذلك ، فمسح الله دائي . أقول : وقد تقدم في الأسئار حديث كل ما يجتر فسؤره حلال ولعابه حلال ، وتقدم ما يدل على ذلك في النجاسات ويأتي ما يدل على شرب بول الإبل في حد المحارب .


الفروع : ج 6 ص 338 ح 2 : وفيه : لصاحب البطن أبوالها المحاسن : ص 493 ح 587 ( 5 ) طب الأئمة : ط النجف ص 152 . ( 6 ) طب الأئمة ط النجف ص 102 . ( 7 ) طب الأئمة : ط النجف ص 63 . ( 8 ) طب الأئمة : ط النجف ص 103 ، وفيه ، أبى محمد بن خالد عن محمد بن سنان السناني عن المفضل بن عمر قال : سئلت أبا عبد الله عليه السلام قلت : يا ابن رسول الله انه يصيبني ربو شديد إذا مشيت حتى لربما جلست في مسافة ما بين داري ودارك في موضعين قال : يا مفضل . الخ . وقد تقدم في ج 1 ص 167 ب 5 من أبواب الأسئار حديث 5 وتقدم في ج 2 ( 1 ) ص 1059 ب 9 من أبواب النجاسات ما يدل على ذلك ، ويأتي في باب الحدود ما يدل على شرب بول الإبل في حد المحارب .

نام کتاب : وسائل الشيعة ( الإسلامية ) نویسنده : الحر العاملي    جلد : 17  صفحه : 88
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست