responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : وسائل الشيعة ( الإسلامية ) نویسنده : الحر العاملي    جلد : 16  صفحه : 455


34 - باب عدم جواز الاطعام للرياء والسمعة فيه حديث وإشارة إلى ما مر في مقدمة العبادات

35 - باب انه يستحب لأهل البلد ضيافة من يرد عليهم من إخوانهم حتى يرحل عنهم فيه حديثان وإشارة إلى ما تقدم ويأتي

ابن بكر عن أبي الحسن الأول مثله . وفي الخصال بالاسناد الآتي عن انس بن محمد مثله .
وفي معاني الأخبار عن محمد بن الحسن عن محمد بن يحيى عن محمد بن أحمد عن أبي - عبد الله الرازي عن سجادة عن موسى بن بكر قال : قال أبو الحسن الأول عليه السلام : قال رسول الله صلى الله عليه وآله وذكر نحوه . وفي الخصال عن محمد بن علي ماجيلويه عن عمه محمد بن أبي - القاسم عن أحمد بن أبي عبد الله عن سجادة العباد واسمه الحسن بن علي عن موسى بن بكر مثله .
باب 34 عدم جواز الاطعام للرياء والسمعة 1 - محمد بن علي بن الحسين في عقاب الأعمال بسند تقدم في عيادة المريض عن النبي صلى الله عليه وآله قال : ومن أطعم طعاما رياء وسمعة أطعمه الله مثله من صديد جهنم وجعل ذلك الطعام نارا في بطنه حتى يقضى بين الناس .
أقول : وتقدم ما يدل على تحريم الرياء في مقدمة العبادات .
باب 35 - انه يستحب لأهل البلد ضيافة من يرد عليهم من إخوانهم حتى يرحل عنهم 1 - محمد بن يعقوب عن علي ( بن إبراهيم عن أبيه عن إبراهيم - خ ل ) بن محمد عن إبراهيم بن إسحاق الأحمر باسناد ذكره عن الفضيل بن يسار عن أبي جعفر عليه السلام قال :
قال رسول الله صلى الله عليه وآله : إذا دخل الرجل بلدة فهو ضيف على من بها من اخوانه وأهل دينه حتى يرحل عنهم .
2 - وعن أبي عبد الله الأشعري عن السياري عن محمد بن عبد الله الكرخي عن رجل


الباب 34 - فيه حديث : ( 1 ) عقاب الأعمال : 48 . تقدم ما يدل على تحريم الرياء في ج 1 في ب 11 من المقدمة ويأتي في 3 و 4 / 36 . الباب 35 - فيه حديثا : ( 1 ) الفروع 2 : 160 فيه : ( علي بن إبراهيم عن أبيه عن إبراهيم بن إسحاق الأحمر ) أخرجه بأسانيد اخر في ج 4 في 1 / 9 من الصوم المحرم . ( 2 ) الفروع 2 : 160 فيه : أبو علي الأشعري .

نام کتاب : وسائل الشيعة ( الإسلامية ) نویسنده : الحر العاملي    جلد : 16  صفحه : 455
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست