responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : وسائل الشيعة ( الإسلامية ) نویسنده : الحر العاملي    جلد : 15  صفحه : 206


مروان ، عن أبي عبد الله عليه السلام إن رجلا أتى النبي صلى الله عليه وآله فقال : أوصني قال : لا تشرك بالله شيئا وإن أحرقت بالنار وعذبت إلا وقلبك مطمئن بالايمان ، ووالديك فأطعهما ، وبرهما حيين كانا أو ميتين ، وإن أمراك أن تخرج من أهلك ومالك فافعل فان ذلك من الايمان . أقول : ويأتي ما يدل على ذلك 93 - باب وجوب بر الوالدين برين كانا أو فاجرين .
1 - محمد بن يعقوب ، عن محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن معمر بن خلاد قال : قلت لأبي الحسن الرضا عليه السلام : أدعو لوالدي إذا كانا لا يعرفان الحق ؟ قال : ادع لهم وتصدق عنهما ، وإن كانا حيين لا يعرفان الحق فدارهما فان رسول الله صلى الله عليه وآله قال : إن الله بعثني بالرحمة لا بالعقوق .
2 - وعنه ، عن أحمد ، عن علي بن الحكم ، عن سيف بن عميرة ، عن أبي الصباح ، عن جابر قال : سمعت رجلا يقول لأبي عبد الله عليه السلام : إن لي أبوين مخالفين فقال : برهما كما تبر المسلمين ممن يتولانا .
3 - وعنه ، عن أحمد ، وعن علي بن إبراهيم ، عن أبيه جميعا ، عن مالك


تقدم ما يدل على ذلك في ج 2 في 13 / 42 من الذكر ، وفى ج 4 في 10 / 3 مما تجب فيه الزكاة و 12 / 13 من الصدقة ، وفى ج 5 في 3 / 1 من آداب السفر ، وفى 12 / 164 و 1 / 166 من أحكام العشرة ، راجع ب 2 من جهاد العدو و ب 3 من جهاد النفس ، و 23 / 4 و 2 / 6 و 3 / 18 هناك ، و 10 / 11 من الامر بالمعروف وفيه تقييد لذلك ، وتقدم ما يدل على حرمة عصيانهما في 5 / 19 من الامر بالمعروف ، راجع ب 19 و 3 / 32 من فعل المعروف ، و 1 / 17 من الوقوف و 2 / 7 و 1 / 79 من مقدمات النكاح ، و 5 / 31 من النكاح المحرم ، و 5 / 86 ههنا و 2 / 88 ، ويأتي في ب 93 و 94 و 104 و 106 ههنا و 1 / 5 من النفقات . الباب 93 فيه : 3 أحاديث : ( 1 و 2 ) الأصول : ص 388 ( باب البر بالوالدين ) . ( 3 ) الأصول : ص 389 ، أخرجه عن الخصال بألفاظه وعن المجالس والتهذيب والكافي باسناد

نام کتاب : وسائل الشيعة ( الإسلامية ) نویسنده : الحر العاملي    جلد : 15  صفحه : 206
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست