responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : وسائل الشيعة ( الإسلامية ) نویسنده : الحر العاملي    جلد : 15  صفحه : 155


فطر السماوات والأرض حنيفا مسلما وما أنا من المشركين إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين ، لا شريك له وبذلك أمرت وأنا من المسلمين ، اللهم منك ولك بسم الله والله أكبر ، اللهم صل على محمد وآل محمد ، وتقبل من فلان بن فلان " وتسمي المولود باسمه ثم تذبح . ورواه الصدوق باسناده عن عمار مثله .
3 - وعنه ، عن محمد بن أحمد ، عن علي بن سليمان بن رشيد ، عن الحسن بن علي بن يقطين ، عن محمد بن هاشم ، عن محمد بن مارد ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : يقال عند العقيقة : " اللهم منك ولك ما وهبت وأنت أعطيت اللهم فتقبله منا على سنة نبيك صلى الله عليه وآله " وتستعيذ بالله من الشيطان الرجيم ، وتسمي وتذبح وتقول : " لك سفكت الدماء لا شريك لك ، والحمد لله رب العالمين ، اللهم اخسأ الشيطان الرجيم " ورواه الصدوق مرسلا .
4 - وعن علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن إسماعيل بن مرار ، عن يونس عن بعض أصحابه ، عن أبي جعفر عليه السلام [1] قال : إذا ذبحت فقل : " بسم الله وبالله والحمد لله والله أكبر إيمانا بالله وثناء على رسول الله صلى الله عليه وآله والعصمة لامره والشكر لرزقه والمعرفة بفضله علينا أهل البيت " فإن كان ذكرا فقل : " اللهم إنك وهبت لنا ذكرا وأنت أعلم بما وهبت ، ومنك ما أعطيت وكلما صنعنا فتقبله منا على سنتك وسنة نبيك صلى الله عليه وآله واخسأ عنا الشيطان الرجيم ، لك سفكت الدماء لا شريك لك والحمد لله رب العالمين " . ورواه الشيخ بإسناده عن محمد بن يعقوب مثله .
( 27495 ) 5 - وعن عدة من أصحابنا ، عن سهل بن زياد ، عن بعض أصحابه عن أبي عبد الله عليه السلام قال : تقول : في العقيقة وذكر مثله وزاد فيه : اللهم لحمها بلحمه


( 3 ) الفروع : ج 2 ص 90 ، الفقيه : ج 2 ص 159 . ( 4 ) الفروع : ج 2 ص 89 ، يب : ج 2 ص 237 . ( 5 ) الفروع : ج 2 ص 90 فيه : بعض أصحابنا يرفعه .
[1] هذا يحتمل العقيقة والأضحية وغيرهما ( منه ره ) . أقول : متن الحديث يدل على الأول . الرباني .

نام کتاب : وسائل الشيعة ( الإسلامية ) نویسنده : الحر العاملي    جلد : 15  صفحه : 155
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست