responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : وسائل الشيعة ( الإسلامية ) نویسنده : الحر العاملي    جلد : 14  صفحه : 40


أبان بن عثمان ، عن عبد الرحمن بن سيابة ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : ان الله خلق حوا من آدم فهمة النساء الرجال فحصنوهن في البيوت .
( 25040 ) 5 - وبالاسناد عن أبان ، عن الواسطي ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال :
ان الله خلق آدم من الماء والطين فهمة ابن آدم في الماء والطين ، وخلق حوا من آدم فهمة النساء في الرجال فحصنوهن في البيوت .
6 - وعن علي بن محمد ، عن ابن جمهور ، عن أبيه رفعه قال : قال أمير المؤمنين عليه السلام في بعض كلامه : ان السباع همها بطونها ، وإن النساء همهن الرجال .
7 - وعن عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن الحسين بن سعيد ، عن الحسين بن علوان ، عن سعد بن طريف ، عن الأصبغ بن نباتة قال :
قال أمير المؤمنين عليه السلام : خلق الله عز وجل الشهوة عشرة أجزاء فجعل تسعة اجزاء في النساء ، وجزءا واحدا في الرجال ، ولولا ما جعل الله عز وجل فيهن من الحياء على قدر أجزاء الشهوة لكان لكل رجل تسع نسوة متعلقات به .
8 - وعنهم ، عن أحمد ، عن محمد بن سنان ، عن أبي خالد القماط ، عن ضريس عن أبي عبد الله عليه السلام قال : سمعته يقول : ان النساء أعطين بضع اثنى عشر ، وصبر اثنى عشر . وعنهم ، عن أحمد ، عن علي بن الحكم ، عن ضريس مثله .
9 - ، وعنهم ، عن أحمد بن محمد بن خالد ، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر ، عمن حدثه ، عن إسحاق بن عمار قال : قال أبو عبد الله عليه السلام : ان الله عز وجل : جعل للمرأة صبر عشرة رجال فإذا هاجت كانت لها قوة شهوة عشرة رجال .
10 - وعن محمد بن يحيى ، عن " بعض خ " أصحابه ، عن مروك بن عبيد ، عن زرعة ، عن سماعة بن مهران ، عن أبي بصير ، قال : سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول :


( 5 ) الفروع : ج 2 ص 7 . ( 6 ) الفروع : ج 2 ص 7 . ( 7 ) الفروع : ج 2 ص 7 . ( 8 ) الفروع : ج 2 ص 7 وقد سقط حديث علي بن الحكم عن ضريس عن الكافي المطبوع طبعه الأول . ( 9 ) الفروع : ج 2 ص 7 ( 10 ) الفروع : ج 2 ص 8 ، أخرجه عن الفقيه في 3 / 49 .

نام کتاب : وسائل الشيعة ( الإسلامية ) نویسنده : الحر العاملي    جلد : 14  صفحه : 40
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست