responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : وسائل الشيعة ( الإسلامية ) نویسنده : الحر العاملي    جلد : 14  صفحه : 31


4 - محمد بن الحسن بإسناده عن علي بن الحسن بن فضال ، عن محمد بن عبد الله بن زرارة ، عن الحسن بن علي ، عن علي بن عقبة ، عن بريد العجلي ، عن أبي جعفر عليه السلام قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله : من تزوج امرأة لا يتزوجها إلا لجمالها لم ير فيها ما يحب ، ومن تزوجها لمالها لا يتزوجها إلا له وكله الله إليه فعليكم بذات الدين .
5 - وعنه ، عن محمد وأحمد ابني الحسن ، عن علي بن يعقوب ، عن مروان بن مسلم ، عن بريد ، عن أبي جعفر عليه السلام قال ، حدثني جابر بن عبد الله أن النبي صلى الله عليه وآله قال : من تزوج امرأة لمالها وكله الله إليه ، ومن تزوجها لجمالها رأى فيها ما يكره ، ومن تزوجها لدينها جمع الله له ذلك .
6 - محمد بن علي بن الحسين قال : قال علي بن الحسين سيد العابدين عليهما السلام من تزوج لله ولصلة الرحم توجه الله بتاج الملك .
( 25010 ) 7 - وفى ( الخصال ) عن أبيه ، عن محمد بن يحيى ، عن محمد بن أحمد ، عن أبي عبد الله الرازي ، عن سجادة ، عن درست ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : خمس خصال من لم يكن فيه شئ منها لم يكن فيه كثير مستمتع : أولها الوفاء ، والثانية التدبير ، والثالثة الحياء ، والرابعة حسن الخلق ، والخامسة وهي تجمع هذه الخصال الحرية ، وقال عليه السلام : خمس خصال من فقد واحدة منهن لم يزل ناقص العيش زايل القلب ، مشغول القلب ، فأولها صحة البدن ، والثانية الامن ، والثالثة السعة في الرزق ، والرابعة الأنيس الموافق ، قلت : وما الأنيس الموافق ؟ قال الزوجة الصالحة ، والولد الصالح ، والجليس الصالح ، والخامسة وهي تجمع هذه الخصال الدعة .
8 - وفى ( عقاب الأعمال ) بإسناده السابق في عيادة المريض عن


( 4 ) يب : ج 2 ص 226 . ( 5 ) يب : ج 2 ص 226 . ( 6 ) الفقيه : ج 2 ص 124 . ( 7 ) الخصال : ج 1 ص 136 و 137 فيه : ( عن درست عن أبي خالد السجستاني عن أبي عبد الله عليه السلام ) وفيه : ( فيه خصلة منها ) وفيه : والخليط الصالح . ( 8 ) عقاب الأعمال : ص 46 .

نام کتاب : وسائل الشيعة ( الإسلامية ) نویسنده : الحر العاملي    جلد : 14  صفحه : 31
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست