responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : وسائل الشيعة ( الإسلامية ) نویسنده : الحر العاملي    جلد : 12  صفحه : 78


13 - باب استحباب الحجامة ووقتها وآدابها .
1 - محمد بن يعقوب ، عن محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن ابن محبوب ، عن عبد الرحمن بن الحجاج ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : اقرأ آية الكرسي واحتجم أي يوم شئت وتصدق واخرج أي يوم شئت .
2 - وعنه ، عن أحمد ، عن الحجال ، عن ثعلبة بن ميمون ، عن عمار الساباطي قال : قال أبو عبد الله عليه السلام : ما يقول من قبلكم في الحجامة ؟ قلت يزعمون أنها على الريق أفضل منها على الطعام ، قال : لا هي على الطعام أدر للعروق وأقوى للبدن .
3 - وعن عدة من أصحابنا ، عن سهل بن زياد ، عن ابن فضال ، عمن ذكره ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال ، الحجامة في الرأس هي المغيثة تنتفع من كل داء إلا السام وشبر من الحاجبين إلى أن تبلغ إبهامه ثم قال : ههنا 4 - محمد بن علي بن الحسين في ( معاني الأخبار ) عن أبيه ، عن سعد بن عبد الله عن يعقوب بن يزيد ، عن أحمد بن محمد بن خالد ، عن أبيه ، عن عبد الله بن سنان عن خلف بن حماد ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال إذا أردت الحجامة وخرج الدم عن محاجمك فقل قبل ان يفرغ والدم يسيل : " بسم الله الرحمن الرحيم أعوذ بالله الكريم في حجامتي هذه من العين في الدم ومن كل سوء " ثم قال : وما علمت أنك إذا قلت هذا فقد جمعت الأشياء إن الله يقول : " لو كنت أعلم الغيب لاستكثرت من الخير وما مسني السوء " يعنى الفقر ، وقال " كذلك لنصرف عنه السوء والفحشاء " يعنى ان يدخل في الزنا


باب 13 - فيه 21 حديثا وفى الفهرست 20 : ( 1 ) الروضة : ص 273 ، ( 2 ) الروضة : ص 273 ، ( 3 ) الروضة : ص 160 فيه : إلى حيث بلغ إبهامه . ( 4 ) معاني الأخبار : ص 54 ، الاسناد فيه هكذا : ( أبى ، عن سعد بن عبد الله ، عن أحمد بن عبد الله ، عن يعقوب بن يزيد ، عن عيينة ، عن أحمد بن محمد بن خالد ، عن أبيه ، عن عبد الله بن سنان ، عن خلف بن حماد عن رجل ، عن أبي عبد الله ( ع ) أنه قال لرجل من أصحابه : إذا أردت ) وفيه ولو كنت .

نام کتاب : وسائل الشيعة ( الإسلامية ) نویسنده : الحر العاملي    جلد : 12  صفحه : 78
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست