responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : وسائل الشيعة ( الإسلامية ) نویسنده : الحر العاملي    جلد : 11  صفحه : 484


يونس بن عمار ، عن سليمان بن خالد ، قال : قال أبو عبد الله عليه السلام : يا سليمان إنكم على دين كتمه أعزه الله ، ومن أذاعه أذله الله . ورواه البرقي في ( المحاسن ) عن أبيه ، عن ابن أبي عمير مثله .
2 - وعن محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، عن ابن محبوب ، عن مالك بن عطية عن أبي حمزة ، عن علي بن الحسين عليهم السلام قال : وددت والله اني افتديت خصلتين في الشيعة لنا ببعض لحم ساعدي : النزق ، وقلة الكتمان . ورواه الصدوق في ( الخصال ) عن أبيه ، عن الحميري عن محمد بن الحسين ، عن ابن محبوب مثله .
2 - وعنه ، عن أحمد ، عن محمد بن سنان ، عن عمار بن مروان ، عن أبي أسامة زيد الشحام قال : قال أبو عبد الله عليه السلام : أمر الناس بخصلتين فضيعوهما فصاروا منهما على غير شئ : الصبر والكتمان . ورواه البرقي في ( المحاسن ) عن أبيه ، عن محمد بن سنان ، عن عمار بن مروان ، عن حسين بن المختار ، عن أبي أسامة مثله الا أنه قال : كثرة الصبر .
4 - وعنه ، عن أحمد ، عن علي بن الحكم ، عن ابن بكير ، عن رجل ، عن أبي جعفر عليه السلام ( في حديث ) انه أوصى جماعة فقال : ليقو شديدكم ضعيفكم ، وليعد غنيكم على فقيركم ، ولا تبثوا سرنا ، ولا تذيعوا أمرنا .
( 21450 ) 5 - وعنه ، عن أحمد ، عن محمد بن سنان ، عن عبد الأعلى قال : سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول : إنه ليس احتمال أمرنا التصديق له والقبول فقط ، من احتمال أمرنا ستره وصيانته عن غير أهله فاقرأهم السلام وقل لهم : رحم الله عبدا اجتر مودة الناس


( 2 ) الأصول : ص 420 ، الخصال : ج 1 ص 24 . ( 3 ) الأصول : ص 420 ، المحاسن : ص 255 . ( 4 ) الأصول : ص 420 ، صدره ( دخلنا عليه " اي على أبي جعفر عليه السلام " جماعة فقلنا يا ابن رسول الله انا لنريد العراق فأوصنا ، فقال أبو جعفر عليه السلام ليقو شديدكم ) واخرج ذيله في ج 9 في 19 / 9 من القضاء . ( 5 ) الأصول : ص 420 ، تقدم ذيل الحديث بتمامه في 1 / 7 وذيله .

نام کتاب : وسائل الشيعة ( الإسلامية ) نویسنده : الحر العاملي    جلد : 11  صفحه : 484
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست