responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : وسائل الشيعة ( الإسلامية ) نویسنده : الحر العاملي    جلد : 11  صفحه : 211


3 - وعنه ، عن أحمد بن محمد ، عن علي بن النعمان ، عن عمرو بن شمر ، عن جابر ، عن أبي جعفر عليه السلام قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله : ان الله يحب الحيي الحليم العفيف المتعفف .
4 - وعنه ، عن ابن عيسى ، عن عبد الله الحجال ، عن حفص بن أبي عايشة ، قال : بعث أبو عبد الله عليه السلام غلاما له في حاجة فأبطأ فخرج على أثره لما أبطأه ، فوجده نائما فجلس عند رأسه يروحه حتى انتبه ، فقال له أبو عبد الله عليه السلام : يا فلان والله ما ذلك لك تنام الليل والنهار ، لك الليل ، ولنا منك النهار .
5 - وعن عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد بن خالد ، عن علي بن الحكم ، عن أبي جميلة ، عن جابر ، عن أبي جعفر عليه السلام قال : إن الله يحب الحيي الحليم .
( 20470 ) 6 - وعنهم ، عن ابن خالد ، عن علي بن حفص رفعه إلى أبي عبد الله عليه السلام قال ، قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : ما أعز الله بجهل قط ولا أذل بحلم قط .
7 - وعنه ، عن بعض أصحابه رفعه قال : قال أبو عبد الله عليه السلام : كفى بالحلم ناصرا ، وقال : إذا لم تكن حليما فتحلم .
8 - وعن أبي على الأشعري ، عن محمد بن علي بن محبوب ، عن أيوب بن نوح ، عن عباس بن عامر ، عن ربيع بن محمد المسلي ، عن أبي محمد ، عن عمران ، عن سعيد بن يسار ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : إذا وقع بين رجلين منازعة نزل ملكان فيقولان للسفيه منهما قلت وقلت وأنت أهل لما قلت ، وستجزي بما قلت ، ويقولان للحليم منهما : صبرت وحملت سيغفر لك إن أتممت ذلك ، وإن رد الحليم عليه ارتفع الملكان 9 - محمد بن علي بن الحسين بإسناده عن حماد بن عمرو وأنس بن محمد ، عن أبيه ، عن جعفر بن محمد ، عن آبائه عليهم السلام ( في وصية النبي صلى الله عليه وآله وسلم لعلي عليه السلام ) قال :


( 3 ) الأصول : ص 364 . ( 4 ) الأصول : ص 364 . ( 5 ) الأصول : ص 363 . ( 6 ) الأصول : ص 363 . ( 7 ) الأصول : ص 363 . ( 8 ) الأصول : ص 364 . ( 9 ) الفقيه : ج 2 ص 340 .

نام کتاب : وسائل الشيعة ( الإسلامية ) نویسنده : الحر العاملي    جلد : 11  صفحه : 211
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست