responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : وسائل الشيعة ( الإسلامية ) نویسنده : الحر العاملي    جلد : 10  صفحه : 388


سكنه في الجنة ومأواه الجنة فلا يدع زيارة المظلوم ، قلت : ومن هو ؟ قال : الحسين فمن أتاه شوقا إليه وحبا لرسول الله صلى الله عليه وآله وحبا لفاطمة وحبا لأمير المؤمنين عليهم السلام أقعده الله على موائد الجنة يأكل معهم والناس في الحساب .
3 - وعن أبيه ، عن سعد ، عن محمد بن عيسى ، عن رجل ، عن فضيل بن عثمان عمن حدثه ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : من أراد الله بن الخير قذف في قلبه حب الحسين وحب زيارته ، ومن أراد الله به السوء قذف في قلبه بغض الحسين عليه السلام وبغض زيارته .
4 - وعن محمد بن جعفر الرزاز ، عن محمد بن الحسين ، عن صفوان بن يحيى ، عن أبي أسامة زيد الشحام قال : سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول : من أتى قبر الحسين تشوقا إليه كتبه الله من الآمنين يوم القيامة ، وأعطى كتابه بيمينه ، وكان تحت لواء الحسين بن علي حتى يدخل الجنة ، فيسكنه في درجته إن الله سميع عليم .
5 - وعن الحسن بن عبد الله بن محمد بن عيسى ، عن أبيه ، عن الحسن بن محبوب عن أبي أيوب ، عن محمد بن مسلم ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : من أتى قبر الحسين شوقا إليه كان من عباد الله المكرمين ، وكان تحت لواء الحسين عليه السلام حتى يدخلهما الجنة جميعا .
6 - وبالاسناد عن ابن محبوب ، عن أبي المغرا ، عن ذريح ، عن أبي عبد الله عليه السلام


( 3 ) كامل الزيارات ص 142 . ( 4 ) كامل الزيارات : ص 142 فيه : عزيز حكيم . ( 5 ) كامل الزيارات : ص 143 فيه : أبى أيوب إبراهيم بن عثمان الخزاز . ( 6 ) كامل الزيارات : ص 143 صدره : قال قلت لأبي عبد الله ( ع ) ما ألقى من قومي ومن بنى إذا أنا أخبرتهم بما في اتيان قبر الحسين ( ع ) من الخير ، انهم يكذبوني ويقولون : انك تكذب على جعفر بن محمد ، قال : يا ذريح دع الناس يذهبون حيث شاؤوا ، والله ان الله ليباهي اه‌ . فيه : والوافد يفده الملائكة . وفيه : حتى أنه ليقول لهم . وفيه : وفاطمة بنت رسول الله صم اما وعزتي .

نام کتاب : وسائل الشيعة ( الإسلامية ) نویسنده : الحر العاملي    جلد : 10  صفحه : 388
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست