responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : وسائل الشيعة ( الإسلامية ) نویسنده : الحر العاملي    جلد : 10  صفحه : 315


5 - وبهذا الاسناد عن علي بن الحكم ، عن ربيع بن محمد المسلي ، عن عبد الله بن سليمان قال : لما قدم أبو عبد الله عليه السلام الكوفة في زمن أبي العباس جاء على دابة في ثياب سفره حتى وقف على جسر الكوفة ، ثم قال لغلامه : اسقني فأخذ كوز ملاح فغرف فيه وسقاه فشرب الماء وهو يسيل على لحيته وثيابه ، ثم استزاده فزاده ، فحمد الله ثم قال : نهر ما أعظم بركة ، أما إنه يسقط فيه كل يوم سبع قطرات من الجنة ، أما لو علم الناس ما فيه من البركة لضربوا الا جنية ( كذا ) " الأخبية ظ " على حافيته ، ولولا ما يدخله من الخطائين ما اغتمس فيه ذو عاهة إلا برأ . جعفر بن محمد بن قولويه في ( المزار ) بأسانيده وذكر الأحاديث الثلاثة .
6 - وعن أبيه ، عن سعد ، عن أحمد بن محمد ، عن عيسى بن عبد الله الهاشمي عن أبيه ، عن جده ، عن علي عليه السلام قال : الماء سيد شراب الدنيا والآخرة ، وأربعة أنهار في الدنيا من الجنة : الفرات ، والنيل ، وسيحان ، وجيحان ، الفرات الماء ، والنيل العسل ، وسيحان الخمر ، وجيحان اللبن .
7 - وعنه ، عن أبي جميلة ، عن سليمان بن هارون أنه سمع أبا عبد الله عليه السلام يقول : من شرب من ماء الفرات وحنك به فإنه يحبنا أهل البيت .
8 - وعنه ، عن سعد ، عن أحمد بن محمد ، عن عثمان بن عيسى ، عن أبي الجارود عن أبي جعفر عليه السلام قال : لو أن بيننا وبين الفرات كذا وكذا ميلا لذهبنا إليه واستشفينا به .
( 19475 ) 9 - وعن علي بن الحسين عن سعد ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن عبد الله ابن محمد بن عمر ، عن أبيه ، عن جده ، عن علي عليه السلام قال : الفرات سيد المياه في الدنيا


( 5 ) يب ج 2 ص 13 ، كامل الزيارات ص 48 فيه : محمد بن الحسن بن علي بن مهزيار ، وفيه : الحسن بن سعيد . وفيه : من الخاطئين . ( 6 ) كامل الزيارات ص 47 . ( 7 ) كامل الزيارات ص 47 فيه : فهو محبنا . ( 8 ) كامل الزيارات ص 47 فيه : وباسناده عن أحمد بن محمد . ( 9 ) كامل الزيارات ص 48 فيه : عن عيسى بن عبد الله بن محمد بن عمر ، عن أبيه .

نام کتاب : وسائل الشيعة ( الإسلامية ) نویسنده : الحر العاملي    جلد : 10  صفحه : 315
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست