responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : وسائل الشيعة ( الإسلامية ) نویسنده : الحر العاملي    جلد : 10  صفحه : 297


خطوة حجتين وعمرتين . أقول : وتقدم ما يدل على ذلك ، ويأتي ما يدل عليه 25 - باب استحباب اختيار زيارة أمير المؤمنين عليه السلام على زيارة الحسين عليه السلام وعلى الحج والعمرة ندبا .
1 - محمد بن الحسن باسناده عن محمد بن أحمد بن داود ، عن محمد بن همام ، عن محمد ابن محمد بن رباح ، عن علي بن محمد بن رياح ، عن أحمد بن حماد ، عن زهير القرشي عن يزيد بن إسحاق ، عن شعر أبي السخيف القرني ، عن عمر بن عبد الله بن طلحة النهدي ، عن أبيه ، قال : دخلت على أبي عبد الله عليه السلام فقال : يا عبد الله بن طلحة ما تزور قبر أبي الحسين ؟ قلت : بلى انا لنأتيه ، قال : أتأتونه في كل جمعة ؟ قلت لا ، قال : فتأتونه في كل شهر ؟ فقلت : لا ، فقال : ما أجفاكم إن زيارته تعدل حجة وعمرة ، وزيارة أبي علي عليه السلام تعدل حجتين وعمرتين .
( 19435 ) 2 - عبد الكريم بن أحمد بن طاووس في كتاب ( فرحة الغري ) بالاسناد الآتي عن محمد بن أحمد بن داود ، عن محمد بن بكران النقاش ، عن الحسين بن محمد المالكي عن أحمد بن هلال ، عن أبي شعيب الخراساني قال : قلت لأبي الحسن الرضا عليه السلام :
أيما أفضل زيارة قبر أمير المؤمنين عليه السلام أو زيارة الحسين عليه السلام : قال : إن الحسين قتل مكروبا فحقيق على الله عز وجل ألا يأتيه مكروب إلا فرج الله كربه ، وفضل زيارة قبر أمير المؤمنين عليه السلام علي زيارة الحسين كفضل أمير المؤمنين على الحسين عليهما السلام ، ثم قال لي : أين تسكن ؟ قلت : الكوفة ، فقال : ان مسجد الكوفة بيت نوح لو دخله رجل مأة مرة لكتب الله له مأة مغفرة أما إن فيه دعوة نوح عليه السلام حيث قال :


تقدم ما يدل على ذلك في 3 / 23 ولم أجد فيما يأتي غير اطلاقات تأتى في الأبواب الآتية وأشرنا إلى غيرها في ذيل ب 23 . الباب 25 - فيه حديثان : ( 1 ) يب ج 2 ص 7 فيه : أبى السخين الأرجني ( السخيف القرني خ ) . ( 2 ) فرحة الغري ص 87 فيه : لان فيه . وفيه : لمن عنى بوالديه . أورد سند الحديث في 2 / 3 .

نام کتاب : وسائل الشيعة ( الإسلامية ) نویسنده : الحر العاملي    جلد : 10  صفحه : 297
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست