نام کتاب : نهج السعادة في مستدرك نهج البلاغة نویسنده : الشيخ المحمودي جلد : 3 صفحه : 381
أرغم أنف المنافق ، ومن صدق في المواطن فقد قضى ما عليه ، ومن شنأ الفاسقين وغضب لله [ كذا ] غضب الله له ، وما اكتحل رجل بمثل ميل الحزن [3] . [ قال ] فقام الرجل إلى رأس علي عليه السلام فقبله . الحديث : ( 14 ) من الفصل : ( 24 ) - وهو باب جوامع كلم أمير المؤمنين عليه السلام - من مناقب الخوارزمي ص 268 ط 2 . وقريبا منه جدا رواه الثقفي رحمه الله بسنده عن محمد بن سوقة ، في الحديث : ( 79 ) من كتاب الغارات ج 1 ، ص 134 ، ط 1 . ومن قوله : ( اليقين على أربع شعب - إلى قوله - وعاش في الناس حميدا ) رواه أيضا ابن أبي الدنيا في الحديث الرابع من كتاب اليقين ، عن سفيان بن وكيع ، عن سفيان بن عيينة ، عن محمد بن سوقة ، عن العلا بن عبد الرحمان قال . . . أقول وللكلام مصادر كثيرة كاد أن يكون متوترا .
[3] قوله : ( وما اكتحل رجل بمثل ميل الحزن ) من متفردات هذه الرواية .
نام کتاب : نهج السعادة في مستدرك نهج البلاغة نویسنده : الشيخ المحمودي جلد : 3 صفحه : 381