نام کتاب : نهج السعادة في مستدرك نهج البلاغة نویسنده : الشيخ المحمودي جلد : 3 صفحه : 326
وبكى على خطيئته . وكان من نفسه في تعب [ في شغل ( خ ل ) ] والناس منه في راحة . تفسير الآية ( 35 ) من سورة الأنبياء : ( 21 ) من تفسير علي بن إبراهيم القمي رفع الله مقامه : ج 2 ص 70 ط النجف ، ونقله عنه في البحار : ج 17 ، ص 104 - في السطر 7 عكسا ، ط الكمباني . وفي ط ص 145 ، وقريبا منه رواه في المختار ( 122 ) وتاليه من قصار نهج البلاغة ، ثم قال : ومن الناس من ينسب هذا الكلام والذي قبله [ يعني المختار : ( 120 ، و 121 ، من النهج ] إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم . أقول : ورواه أيضا تحت الرقم ( 45 ) من كتاب جمهرة الخطب : ج 1 ، ص 52 عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم . وقريبا منه رواه في تحف العقول ص 29 عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم . ورواه أيضا الحافظ الكبير ابن عساكر ، تحت الرقم : ( 1300 ) من كتاب معجم الشيوخ في ترجمة محمد بن محمود ، بسنده عن أنس بن مالك عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وانه خطبهم بها على ناقته الجدعاء فقال . . . الا أنه لا يوجد فيها ما ذكرها هنا في ذيل الكلام من قوله : ( أيها الناس طوبى لمن لزم بيته . . . ) .
نام کتاب : نهج السعادة في مستدرك نهج البلاغة نویسنده : الشيخ المحمودي جلد : 3 صفحه : 326