نام کتاب : نهج السعادة في مستدرك نهج البلاغة نویسنده : الشيخ المحمودي جلد : 3 صفحه : 278
ومرضت بكفيك تلتمس له الشفاء وتستوصف له الأطباء لم تنفعه شفاعتك ولم تغن عنه طلبتك [9] مثلت لك - ويحك - الدنيا بمصرعه مضجعك حين لا يغني بكاؤك ولا ينفع أحباؤك [10] . الحديث ( 3 ) من باب ذم الدنيا - وهو الباب : ( 45 ) - من تيسير المطالب ص 242 وفي ط 1 : ص 373 . وللكلام مصادر كثيرة وأسانيد منها ما تلاحظه في أول المختار التالي .
[9] كذا في الأصل ، و ( لم تغن عنه ) من باب أفعل - : لم تجدي عنه ولم تنفعه . و ( الطلبة ) - على زنة الكلمة - : ما يطلب . [10] ويساعد رسم الخط على أن يقرأ : ( أحبابك ) .
نام کتاب : نهج السعادة في مستدرك نهج البلاغة نویسنده : الشيخ المحمودي جلد : 3 صفحه : 278