نام کتاب : نهج السعادة في مستدرك نهج البلاغة نویسنده : الشيخ المحمودي جلد : 3 صفحه : 275
على احتلال من عقابه [11] ومصير النائل رضاه على المستوجبين [12] غضبه عند تزايل الحساب [13] وشتان بين الخصلتين [14] وبعيد تقارب ما بينهما . أوصيكم بتقوى الله بارئ الأرواح ، وفالق الاصباح . الحديث : ( 48 ) من كتاب الغارات : ج 1 ، ص 158 ، ط 1 . ورواه عنه في الحديث : ( 50 ) من الباب : ( 15 ) من باب كلم أمير المؤمنين عليه السلام من بحار الأنوار : ج 17 ، ص 115 ، في السطر 14 ، الكمباني وفي ط تبريز ، ص 160 ، وفي ط الحديث : ج 78 ص 2 .
[11] لعل هذا هو الصواب ، وفي الأصل : ( على اختلال ) . وشرف : فضل . والنهج : الطريق الواضح . والاحتلال : الحلول . [12] لعل هذا هو الصواب أي وشرف مصير النائل رضاه الله على مصير المستوجبين لغضب الله ، وفي الأصل : ( ومحير النائل رضاه عند المستوجبين ) . ويحتمل أيضا أن يكون الصواب ( ومحبر النائل ) . وحبر بمعنى الحبر أي وشرف حبور النائل رضاء الله وسروره على مساءة المستوجبين لغضبه . [13] كذا في الأصل . [14] هذا هو الصواب ، وفي الأصل : ( وشتى بين . . . ) .
نام کتاب : نهج السعادة في مستدرك نهج البلاغة نویسنده : الشيخ المحمودي جلد : 3 صفحه : 275