responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : نهج السعادة في مستدرك نهج البلاغة نویسنده : الشيخ المحمودي    جلد : 3  صفحه : 17


العلم ، والينا مصير الأمور ، وبمهدينا تنقطع الحجج ، خاتم الأئمة ، ومنقذ الأمة ، وغاية النور ، ومصدر الأمور .
فنحن أفضل المخلوقين ، وأشرف الموحدين وحجج رب العالمين [19] فليهنأ بالنعمة من تمسك بولايتنا ، وقبض على عروتنا [20] .
مروج الذهب : ج 1 ، ص 32 ط مصر ، وفي ط ص 17 ، وفي طبعة بيروت ج 1 ص 42 ، في ابتداء الباب الثالث عند ذكر المبدء وشأن الخليفة .
وقريب منه جدا في المختار ( 6 ) من الباب السادس من كتاب تذكرة الخواص لسبط ابن الجوزي ص 138 ، ورواه عنه في البحار : ج 17 ، ص 82 ط الكمباني .



[19] والى الخطبة هذه وأمثالها تستند الامامية في اعتقادهم في أئمة أهل البيت عليهم السلام ، ومن أبحر ما بينوه يغترفون ومن مشربهم الصافي يستقون ! ! !
[20] فليهنأ - من باب منع وعلم - فليفرح . ( نهج السعادة ج 3 ) ( م 2 )

نام کتاب : نهج السعادة في مستدرك نهج البلاغة نویسنده : الشيخ المحمودي    جلد : 3  صفحه : 17
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست