نام کتاب : نهج السعادة في مستدرك نهج البلاغة نویسنده : الشيخ المحمودي جلد : 3 صفحه : 102
ص 60 وفي طبع ص 15 ورواه عنه في الحديث : ( 5 ) من الباب ( 4 ) من مقدمة تفسير البرهان : ج 1 ، ص 14 ، ط 2 ، ورواه أيضا علي بن إبراهيم رحمه الله في مقدمة تفسيره : ج 1 ، ص 2 . وقريبا من صدر الكلام إلى قوله ( ودثارها السيف ) رواه في المختار : ( 87 ) من نهج البلاغة والذيل أيضا رواه في صدر المختار : ( 153 ) من النهج . - 23 - ومن كلام له عليه السلام في توصية العلماء وحملة القرآن بالعمل به الحافظ الكبير ابن عساكر ، قال : أخبرنا أبو السعادات أحمد بن أحمد ابن عبد الواحد ، أنبأنا أبو جعفر ابن المسلمة الملاء ، أنبأنا أبو عبد الله الحسين ابن محمد الفراء [ ظ ] أنبأنا الحسين ابن أيوب الهاشمي أنبأنا صلاح بن عمران ، أنبأنا الحسن بن بشر ، حدثني بشر بن سالم ، عن سفيان الثوري عن يونس بن أبي فاختة ، عن يحي بن جعدة ، قال : قال : علي بن أبي طالب [ عليه السلام ] : يا حملة القرآن اعملوا به ، فان العالم من علم ثم عمل بما علم ، ووافق عمله علمه [ ظ ] وسيكون أقوام يحملون العلم لا يجاوز تراقيهم ، يخالف سريرتهم
نام کتاب : نهج السعادة في مستدرك نهج البلاغة نویسنده : الشيخ المحمودي جلد : 3 صفحه : 102