responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : عيون الحكم والمواعظ نویسنده : علي بن محمد الليثي الواسطي    جلد : 1  صفحه : 54


- الكيس من كان يومه خيرا من أمسه [1] .
- العاقل من أحسن صنائعه ووضع سعيه في مواضعه .
- اللئيم إذا بلغ فوق مقداره تنكرت أحواله .
- التقرب إلى الله بالمسألة وإلى الناس بتركها .
- العجب لغفلة الحساد عن سلامة الأجساد .
- الخرق مباراة الامراء [2] ومعاداة من يقدر على الضراء .
- الدولة ترد خطأ صاحبها صوابا و صواب ضده خطأ .
- الجاهل لا يعرف تقصيره ولا يقبل من الناصح له [3] .
- العاقل إذا سكت فكر وإذا نطق ذكر و إذا نظر اعتبر .
- الداعي بلا عمل كالقوس بلا وتر .
- المروة اجتناب المرء ما يشينه و اكتسابه ما يزينه .
- الغنى بالله أعظم الغنى .
- الغنى بغير الله أعظم الفقر والشقاء .
- العلم أكثر من أن يحاط به فخذوا من كل شئ أحسنه [1] .
- السخاء والشجاعة غرائز [2] يضعها الله فيمن أحبه وانتخبه .
- الصبر على البلاء أفضل من العافية في الرخاء .
- الكريم يجفو إذا عنف ويلين إذا استعطف .
- اللئيم يجفو إذا استعطف ويلين [3] إذا عنف .
- المحاسن في الاقبال هي المساوئ في الادبار .
- الامل سلطان الشياطين على قلوب الغافلين .
- الجهل في الانسان أضر من الاكلة في البدن .
- الحاسد يرى أن زوال النعمة عمن يحسده نعمة عليه .



[1] في الغرر 1797 إضافة : وعقل الذم عن نفسه .
[2] في الغرر 1807 : معاداة الآراء . والمثبت أنسب للشطر الثاني . وفي ب : مناواة .
[3] في الغرر 1809 : من النصيح له .
[1] في الغرر 1819 : من كل علم أحسنه .
[2] في الغرر 1820 : غرائز شريفة . . أحبه وأمتحنه .
[3] كذا في الغرر 1824 وفي الأصل : ولا يلين .

نام کتاب : عيون الحكم والمواعظ نویسنده : علي بن محمد الليثي الواسطي    جلد : 1  صفحه : 54
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست