نام کتاب : استناد نهج البلاغة ( عربي ) نویسنده : امتياز عليخان العرشي جلد : 1 صفحه : 38
في حلية الأولياء [ ج 1 ص 76 ] والشيخ الطائفة في الأمالي ( 62 ) . 54 - الكلام التاسع والتسعون ، روى ابن قتيبة منه في عيون الأخبار [ ج 2 ص 352 ] باختلاف يسير « وذلك زمن لا ينجو فيه إلا كل مؤمن » . [ ج 1 ص 198 ] . 55 - الخطبة الثانية بعد المائة : « الحمد للَّه الذي شرع الاسلام فسهل شرائعه لمن ورده ، وأعز أركانه على من غالبه فجعله أمنا لمن علقه وسلما لمن دخله » إلخ . [ ج 1 ص 202 ] . رواها الكليني في أصول الكافي ( 167 ) وشيخ الطائفة في الأمالي ( 23 ) والحرانى في تحف العقول ( 38 ) وأبو علي القالى في ذيل الأمالي والنوادر ( 173 ) وأبو نعيم الاصفهاني في الحلية [ ج 1 ص 74 ] والقاضي محمد بن سلامة القضاعي في دستور معالم الحكم [ 121 ] 56 - الكلام الثالث بعد المائة : « وقد رأيت جولتكم وانحيازكم عن صفوفكم ، تحوزكم الجفاة الطغام وأعراب أهل الشام ، وأنتم لهاميم العرب ويآفيخ الشرف ، وأنف المقدم والسنام الأعظم » إلخ . [ ج 1 ص 205 ] . رواه ابن مزاحم الكوفي في كتاب الصفين [ 130 ] والطبري في التاريخ [ ج 6 ص 14 ] 57 - الخطبة السادسة بعد المائة : « إن أفضل ما توسل به المتوسلون إلى اللَّه سبحانه الإيمان به وبرسوله والجهاد في سبيله فإنه ذروة الاسلام ، وكلمة الاخلاص فإنها
38
نام کتاب : استناد نهج البلاغة ( عربي ) نویسنده : امتياز عليخان العرشي جلد : 1 صفحه : 38