responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المعجم الموضوعي لأحاديث الإمام المهدي ( عج ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي    جلد : 1  صفحه : 630


المقدس يملأ الأرض عدلاً ، يبني بيت المقدس بناءً لم يبن مثله ، يملك أربعين سنة تكون هدنة الروم على يديه في سبع سنين بقين من خلافته ثم يغدرون به ، ثم يجتمعون له بالعمق فيموت فيها غماً ، ثم يلي بعده رجل من بني هاشم ، ثم تكون هزيمتهم وفتح القسطنطينية على يديه ، ثم يسير إلى رومية فيفتحها ويستخرج كنوزها ومائدة سليمان بن داود « صلى الله عليه و آله » ثم يرجع إلى بيت المقدس فينزلها ويخرج الدجال في زمانه وينزل عيسى بن مريم « عليه السلام » فيصلي خلفه ) .
الضغط الشعبي على السفياني لكي يبايع الإمام المهدي « عليه السلام » ابن حماد / 97 ، عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال : يسير بهم في اثني عشر ألفاً إن قلوا أو خمسة عشر ألفاً إن كثروا ، شعارهم أمت أمت ، حتى يلقاه السفياني فيقول : أخرجوا إليَّ ابن عمي حتى أكلمه فيخرج إليه فيكلمه فيسلم له الأمر ويبايعه فإذا رجع السفياني إلى أصحابه ندمته كلب ، فيرجع ليستقيله فيقيله ، فيقتتل هو وجيش السفياني على سبع رايات ، كل صاحب راية منهم يرجو الأمر لنفسه فيهزمهم المهدي . قال أبو هريرة : فالمحروم من حرم نهب كلب ) . وأحمد : 2 / 356 ، عن أبي هريرة والحاكم : 4 / 431 ، عن أبي هريرة مرفوعاً وصححه : المحروم من حرم غنيمة كلب ولو عقالاً ، والذي نفسي بيده لتباعن نساؤهم على درج دمشق حتى ترد المرأة من كسر يوجد بساقها . وعقد الدرر / 84 ، ومجمع الزوائد : 7 / 315 ، والدر المنثور : 5 / 241 ، والحاوي : 2 / 72 ، عن ابن حماد .
ابن حماد / 95 ، عن الإمام الباقر « عليه السلام » : ( إذا سمع العائذ الذي بمكة بالخسف خرج مع اثني عشر ألفاً فيهم الأبدال حتى ينزلوا إيليا ، فيقول الذي بعث الجيش حين يبلغه الخبر بإيليا : لعمر الله لقد جعل الله في هذا الرجل عبرة ، بعثت إليه ما بعثت فساخوا في الأرض إن هذا لعبرة وبصيرة ويؤدي إليه السفياني الطاعة ، ثم يخرج حتى يلقى كلباً وهم أخواله فيعيرونه بما صنع ويقولون : كساك الله قميصاً فخلعته فيقول : ما ترون أستقيله البيعة ؟ فيقولون : نعم . فيأتيه إلى إيليا فيقول : أقلني ،

630

نام کتاب : المعجم الموضوعي لأحاديث الإمام المهدي ( عج ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي    جلد : 1  صفحه : 630
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست