responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المعجم الموضوعي لأحاديث الإمام المهدي ( عج ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي    جلد : 1  صفحه : 487


وفي الكافي : 8 / 381 ، عن أبي عبد الله « عليه السلام » قال : سألته عن قول الله عز وجل : سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الآفَاقِ وَفِي أَنْفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ ؟ قال : يريهم في أنفسهم المسخ ويريهم في الآفاق انتقاض الآفاق عليهم ، فيرون قدرة الله عز وجل في أنفسهم وفي الآفاق . قلت له : حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ ؟ قال : خروج القائم هو الحق من عند الله عز وجل يراه الخلق ، لا بد منه ) . وعنه البحار : 51 / 62 .
وفي الإرشاد / 359 ، عن أبي الحسن موسى « عليه السلام » ، في قوله عز وجل : سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الآفَاقِ وَفِي أَنْفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ ؟ قال : الفتن في الآفاق ، والمسخ في أعداء الحق ) . وعنه البحار : 52 / 221 . وفي تأويل الآيات : 2 / 571 ، بسنده عن زرارة قال : سألت أبا جعفر « عليه السلام » عن قول الله عز وجل : هَلْ يَنْظُرُونَ إِلا السَّاعَةَ أَنْ تَأْتِيَهُمْ بَغْتَةً ؟ قال : هي ساعة القائم تأتيهم بغتة ) . وعنه إثبات الهداة : 3 / 565 ، والبحار : 24 / 164 .
الغلام أو النفس الزكية الذي يقتل في المدينة تقدمت روايته في فصل أصحاب الإمام « عليه السلام » ، وذكرت بعض الروايات أن هذا السيد وأخته هم أبناء عم النفس الزكية الذي يرسله الإمام المهدي « عليه السلام » في مكة فيقتلونه في المسجد الحرام قبيل ظهوره « عليه السلام » ، وأنهما يكونان فارَّين من العراق من جيش السفياني ، ويدلهم عليهما جاسوس يكون معهما من العراق .
النداء السماوي من مصادر السنيين بعض أحاديث النداء السماوي في مصادر السنيين يتفق مع أحاديث أهل البيت « عليهم السلام » ، وبعضها أضيف اليه مبالغات وتخيلات الرواة .
ابن حماد : 1 / 337 : عن سعيد بن المسيب قال : تكون فتنة كان أولها لعب الصبيان ، كلما سكنت من جانب طمت من جانب ، فلا تتناهى حتى ينادي مناد من السماء : ألا

487

نام کتاب : المعجم الموضوعي لأحاديث الإمام المهدي ( عج ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي    جلد : 1  صفحه : 487
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست