نام کتاب : المعجم الموضوعي لأحاديث الإمام المهدي ( عج ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي جلد : 1 صفحه : 475
وإعلام الورى / 416 ، عن كتاب المشيخة لابن محبوب ، وفيه : نعم يا أبا بصير إحداهما أطول من الأخرى ثم لا يكون ذلك يعني ظهوره حتى يختلف ولد فلان . . وكشف الغمة : 3 / 319 ، عن إعلام الورى ، وإثبات الهداة : 3 / 526 ، والبحار : 52 / 156 ، عن النعماني . وفي النعماني / 267 ، عن عبد الله بن سنان قال : سمعت أبا عبد الله « عليه السلام » يقول : يشمل الناس موت وقتل حتى يلجأ الناس عند ذلك إلى الحرم ، فينادي مناد صادق من شدة القتال فيم القتل والقتال ؟ صاحبكم فلان ) . والبحار : 52 / 296 . وفي مختصر البصائر / 199 : ( ووقفت على كتاب خطب لمولانا أمير المؤمنين « عليه السلام » وعليه خط السيد رضي الدين علي بن موسى بن جعفر بن محمد بن طاوس ما صورته هذا الكتاب ذكر كاتبه رجلين بعد الصادق « عليه السلام » فيمكن أن يكون تأريخ كتابته بعد المائتين من الهجرة لأنه « عليه السلام » انتقل بعد سنة مائة وأربعين من الهجرة ، وقد روى بعض ما فيه عن أبي روح فرج بن فروة عن مسعدة بن صدقة عن جعفر بن محمد وبعض ما فيه عن غيرهما ، ذكر في الكتاب المشار إليه خطبة لمولانا أمير المؤمنين « عليه السلام » تسمى المخزون ثم ذكر الخطبة بطولها جاء فيها : ألا يا أيها الناس سلوني قبل أن تشرع برجلها فتنة شرقية وتطأ في خطامها بعد موت وحياة أو تشب نار بالحطب الجزل غربي الأرض ورافعة ذيلها تدعو يا ويلها بذحلة أو مثلها فإذا استدار الفلك قلتم مات أو هلك بأي واد سلك ، فيومئذ تأويل هذه الآية : ثُمَّ رَدَدْنَا لَكُمُ الْكَرَّةَ عَلَيْهِمْ وَأَمْدَدْنَاكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَجَعَلْنَاكُمْ أَكْثَرَ نَفِيراً . ولذلك آيات وعلامات أولهن إحصار الكوفة بالرصد والخندق وتحريق الزوايا في سكك الكوفة وتعطيل المساجد أربعين ليلة ، وتخفق رايات ثلاث حول المسجد الأكبر يشبهن بالهدى ، القاتل والمقتول في النار ، وقتل كثير وموت ذريع وقتل النفس الزكية بظهر الكوفة في سبعين ، والمذبوح بين الركن والمقام وقتل الأسبع المظفر صبراً في بيعة الأصنام مع كثير من شياطين الإنس وخروج السفياني براية خضراء وصليب من ذهب أميرها رجل من كلب واثني عشر ألف عنان من خيل يحمل السفياني ، متوجهاً إلى
475
نام کتاب : المعجم الموضوعي لأحاديث الإمام المهدي ( عج ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي جلد : 1 صفحه : 475