responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المعجم الموضوعي لأحاديث الإمام المهدي ( عج ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي    جلد : 1  صفحه : 395


والطبراني الكبير : 10 / 224 ، وكرامات الأولياء / 44 ، عن ابن مسعود قال : قال رسول الله « صلى الله عليه و آله » : لا يزال أربعون رجل من أمتي قلوبهم على قلب إبراهيم يدفع الله بهم عن أهل الأرض يقال لهم الأبدال . وتهذيب ابن عساكر : 1 / 63 مرسلاً ، عن قتادة : لن تخلو الأرض من الأربعين . . . ومجمع الزائد : 10 / 63 عن الطبراني . والجامع الصغير : 1 / 471 ، و : 2 / 422 ، وحسنه ، وكنز العمال : 12 / 186 .
وفي كشف الخفاء / 25 و 26 ، عن أبي سعيد الخدري أن رسول الله « صلى الله عليه و آله » قال : إن أبدال أمتي لم يدخلوا الجنة بالأعمال ولكن دخلوها برحمة الله تعالى وسخاوة النفس وسلامة الصدر والرحمة لجميع المسلمين ) . وفي فضائل الشام / 42 ، عن علي بن أبي طالب قال سألت رسول الله « صلى الله عليه و آله » عن الأبدال ؟ فقال : هم ستون رجلاً ) .
وفي نوادر الأصول للترمذي / 69 ، عن أنس قال : البدلاء أربعون رجلاً ، اثنان وعشرون بالشام ، وثمانية عشر بالعراق ، وكلما مات واحد بُدِّل بآخر ، فإذا كان عند القيامة ماتوا كلهم ! وفي الطبراني الكبير : 18 / 65 : لا تسبوا أهل الشام ، فإني سمعت رسول الله يقول : فيهم الأبدال ، وبهم تنصرون وبهم ترزقون . وتهذيب ابن عساكر : 1 / 60 .
وفي الجامع الصغير : 1 / 470 : الأبدال بالشام وهم أربعون رجلاً ، كلما مات رجل أبدل الله مكانه رجلاً . يُسقى بهم الغيث ويُنتصر بهم على الأعداء ، ويُصرف عن أهل الشام بهم العذاب . الأبدال أربعون رجلاً وأربعون امرأة ، كلما مات رجل أبدل الله تعالى مكانه رجلاً ، وكلما ماتت امرأة أبدل الله تعالى مكانها امرأة ) . وفيض القدير : 3 / 219 .
ثم جعلوهم خمس مئة في حلية الأولياء : 1 / 8 ، عن ابن عمر قال : قال رسول الله : « صلى الله عليه و آله » خيار أمتي في كل قرن خمسمائة ، والأبدال أربعون ، فلا الخمسمائة ينقصون ولا الأربعون ، كلما مات

395

نام کتاب : المعجم الموضوعي لأحاديث الإمام المهدي ( عج ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي    جلد : 1  صفحه : 395
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست