نام کتاب : المعجم الموضوعي لأحاديث الإمام المهدي ( عج ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي جلد : 1 صفحه : 38
ابن أبي شيبة : 15 / 133 ، أو : 8 / 648 ، عن النبي « صلى الله عليه و آله » قال : ( لأنا أعلم بما مع الدجال من الدجال ، معه نهران يجريان أحدهما رأي العين ماء أبيض ، والآخر رأي العين نار تأجج فإما أدرك أحد ذلك فليأت النهر الذي يراه نارا فليغمض ثم ليطأطئ رأسه وليشرب فإنه ماء بارد وإن الدجال ممسوح العين ، عليها ظفرة غليظة مكتوب بين عينيه كافر يقرؤه كل مؤمن كاتب وغير كاتب ) . وأحمد : 5 / 386 ، والحاكم : 4 / 491 ، وصححه ، وبآخر أكثر أسطورة ، وطوال الطبراني / 125 ، والكبير : 8 / 146 ، والدر المنثور : 4 / 210 ، و 252 . . إلى آخر القائمة ! وعبد الرزاق : 11 / 391 ، عن أسماء بنت يزيد الأنصارية ( تشترك مع فاطمة بنت قيس برواية الدجال ) قالت : كان رسول الله « صلى الله عليه و آله » في بيتي فذكر الدجال فقال : إن بين يديه ثلاث سنين ، سنة تمسك السماء ثلث قطرها ، والأرض ثلث نباتها ، والثانية تمسك السماء ثلثي قطرها ، والأرض ثلثي نباتها ، والثالثة تمسك السماء قطرها كله والأرض نباتها كله ، فلا تبقى ذات ظلف ولا ذات ضرس من البهائم إلا هلكت . وإن من أشد الناس فتنة أنه يأتي الأعرابي فيقول : أرأيت إن أحييت لك إبلك ألست تعلم أنني ربك ؟ قال فيقول : بلى ، فيتمثل له الشيطان نحو إبله ، كأحسن ما تكون ضروعاً وأعظمه أسنمة . قال : ويأتي الرجل قد مات أخوه ومات أبوه فيقول : أرأيت إن أحييت لك أباك وأحييت لك أخاك أليس تعلم أني ربك ؟ فيقول : بلى ، فيتمثل له الشيطان نحو أبيه ونحو أخيه . قالت : ثم خرج رسول الله « صلى الله عليه و آله » لحاجة له ثم رجع ، قالت : والقوم في اهتمام وغم مما حدثهم به ، قالت فأخذ بلحمتي الباب وقال : مهيم أسماء ( ماذا يا أسماء ؟ ) قالت قلت : يا رسول الله لقد خلعت أفئدتنا بذكر الدجال ، قال : إن يخرج وأنا حي فأنا حجيجه وإلا فإن ربي خليفتي من بعدي على كل مؤمن . قالت أسماء : فقلت يا رسول الله والله إنا لنعجن عجينتنا فما نخبزها حتى نجوع فكيف بالمؤمنين يومئذ ؟ قال : يجزئهم ما يجزئ أهل السماء من التسبيح والتقديس ) ! وابن حماد : 2 / 527 ، وبعده ، عن ابن عمر ، وأحمد : 6 / 75 76 ، عن عائشة ، وقالت : فأين العرب
38
نام کتاب : المعجم الموضوعي لأحاديث الإمام المهدي ( عج ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي جلد : 1 صفحه : 38