responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المعجم الموضوعي لأحاديث الإمام المهدي ( عج ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي    جلد : 1  صفحه : 311


بعثهم الله تعالى وأقبلوا معه يلبون زمراً زمراً ، فعند ذلك يرتاب المبطلون ويضمحل المنتحلون وينجو المقربون . وهذا الحديث يدل على ما رويناه من القالب للروح بعد خروجها من الأول كما يدل عليه أكلهم وشربهم وحديثهم ) .
وفي غيبة الطوسي / 103 ، عن عبد الأعلى مولى آل سام قال : خرجت مع أبي عبد الله « عليه السلام » فلما نزلنا الروحاء نظر إلى جبلها مطلاً عليها فقال لي : ترى هذا الجبل هذا جبل يدعى رضوى من جبال فارس أحبنا فنقله الله إلينا ، أما إن فيه كل شجرة مطعم ، ونعم أمان للخائف مرتين ، أما إن لصاحب هذا الأمر فيه غيبتين : واحدة قصيرة والأخرى طويلة ) وعنه إثبات الهداة : 3 / 500 ، والبحار : 52 / 153 .
وفي البحار : 52 / 306 ، عن كتاب الغيبة للسيد علي بن عبد الحميد بإسناده عن الإمام زين العابدين « عليه السلام » في خبر طويل في خروج الإمام المهدي « عليه السلام » أنه يجتمع بالنبي « صلى الله عليه و آله » وعلي « عليه السلام » في جبل رضوى ، جاء فيه : ( ثم يأتي إلى جبل رضوى ، فيأتي محمد وعلي فيكتبان له عهداً منشوراً يقرؤه على الناس ، ثم يخرج إلى مكة والناس يجتمعون بها ) . وعنه إثبات الهداة : 3 / 582 .
وفي معجم البلدان : 3 / 51 ، في جبل رضوى : ( وهو من ينبع على مسيرة يوم ومن المدينة على سبع مراحل . . . وهو جبل منيف ذو شعاب وأودية ، ورأيته من ينبع أخضر ، وأخبرني من طاف في شعابه أن به مياهاً كثيرة وأشجاراً . وهو الجبل الذي يزعم الكيسانية أن محمد بن الحنيفة به مقيم ، حيٌّ يرزق ) .
وروى البلاذري في أنساب الأشراف / 202 ، والسمعاني : 1 / 207 ، قول كثيِّر والسيد الحميري وكانا أول أمرهما يعتقدان بمهدوية محمد بن الحنفية ، قال كثير :
< شعر > الا إن الأئمة من قريس * ولاة الحق أربعة سواء علي والثلاثة من بنية * هم الأسباط ليس بهم خفاء فسبط سب إيمان وبر * وسبط غيبته كربلاء وسبط لا تراه العين حتى * يقود الخيل يقدمها اللواء < / شعر >

311

نام کتاب : المعجم الموضوعي لأحاديث الإمام المهدي ( عج ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي    جلد : 1  صفحه : 311
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست