responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الفصول المهمة في معرفة الأئمة نویسنده : علي بن محمد أحمد المالكي ( ابن الصباغ )    جلد : 1  صفحه : 449


المعمر [1] ، ومرّة زياد بن النضر الحارث [2] ، ومرّة زياد بن خصفة التيمي [3] ، ومرّة سعد بن قيس الهمداني [4] ، ومرّة معقل بن قيس الرياحي [5] ، ومرّة قيس بن سعد الأنصاري [6] رضي الله عنهم [7] . وكان الأشتر ( رض ) أكثرهم خروجاً للقتال [8] .
وكان معاوية يخرج إليهم عبد الرحمن بن خالد بن الوليد [9] مرّة ، ومرّة أبو الأعور



[1] ذكره ابن قتيبة في الإمامة والسياسة في : 1 / 140 و 150 ، وابن مزاحم في وقعة صفين : 485 و 507 ، والأخبار الطوال : 189 . وخالد هذا هو الّذي قال : يا أمير المؤمنين ، إنّا والله ما اخترنا هذا المقام أن يكون أحد أولى به منا ولكن قلنا : أحبّ الأُمور إلينا ما كفينا مؤونته ، فأمّا إذا استفنينا فإنّا لاَ نرى البقاء إلاّ فيما دعاك القوم إليه اليوم إن رأيت ذلك ، وإن لم تره فرأيك أفضل . انظر الإصابة تحت رقم 2317 .
[2] انظر المصادر السابقة ووقعة صفين : 101 و 111 و 117 - 119 و 123 و 152 و 153 و 195 و 214 و 253 و 254 و 270 و 369 و 533 .
[3] في ( أ ) : التميمي . وانظر وقعة صفين : 197 و 199 و 261 و 288 و 297 .
[4] تقدّمت ترجمته وانظر المصادر السابقة .
[5] تقدّمت ترجمته وانظر المصادر السابقة .
[6] تقدّمت ترجمته وانظر المصادر السابقة .
[7] انظر وقعة صفين : 195 بإضافة : وكان أكثر القوم خروجاً الأشتر . وانظر أيضاً تاريخ الطبري : 3 / 571 .
[8] في ( أ ) : مخرجاً .
[9] هو عبد الرحمن بن خالد بن الوليد المخزومي ، وكان ممن أدرك النبيّ ( صلى الله عليه وآله ) وهو من فرسان قريش وشجعانهم وكان له فضل وهدى ، وكرم ، إلاّ أنّه كان منحرفاً عن عليّ ( عليه السلام ) . وذكر أنّ أخاه المهاجر كان مع عليّ بصفين . وذكر انّ عبد الرحمن مرض ، فأمر معاوية طبيباً عنده يهودياً أن يأتيه فيسقيه سقية يقتله بها ، فأتاه فسقاه فانخرق بطنه فمات . وأمر معاوية ابن آثال النصراني أن يحتال في قتله ، ضمن له أن يضع عنه خراجه ما عاش وأن يولّيه خراج حمص ، فوفّى معاوية بما ضمن له . أمّا المهاجر بن خالد بن الوليد فدخل دمشق مستخفياً هو وغلام له ، فرصد ذلك اليهودي ، فخرج ليلا من عند معاوية ومعه قوم هربوا عنه ، فقتله المهاجر . وكان ابن آثال خبيراً بالأدوية المفردة والمركبة وقواها ومنها سموم قواتل . وكان معاوية يقرّبه لذلك كثيراً . انظر الاستيعاب : 2 / 396 تحت الرقم 1697 أُسد الغابة : 3 / 289 ، تاريخ الطبري : 6 / 128 ، وابن الأثير : 3 / 195 ، المغتالين من الأشراف : 47 ، ابن كثير في البداية والنهاية : 8 / 31 ، الأغاني : 14 / 13 ، مختصر ابن شحنة في هامش ابن الأثير : 11 / 133 ، عيون الأنباء في طبقات الأطباء : 171 ط بيروت .

449

نام کتاب : الفصول المهمة في معرفة الأئمة نویسنده : علي بن محمد أحمد المالكي ( ابن الصباغ )    جلد : 1  صفحه : 449
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست