وأما ما اثر عنه من المعارف والعقائد فحدث عنها ولا حرج ، ولا يسعنا نقل حتى القليل منها ، ومن أراد فليرجع إلى مظانها [2] .
[2] الاحتجاج 2 / 69 - 155 والتوحيد للصدوق ، وقد بسطها على أبواب مختلفة .