أصحابه ( 9 ) .
هذا وجه من وجوه بطلانها .
والوجه الثاني : أنها معارضة لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم : " إن الله ( قبل ) وجه المصلى إذا صلى . . . " ولقوله - صلى الله عليه وسلم - : " إن الذي تدعونه أقرب إلى أحدكم من عنق راحلته " ( 10 ) متفق عليه .
فهل يجوز للعالم بالسنة أن يترك " القضية العقلية " المؤيدة بكلام رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لقول السلف ، أو لقول الخلف ؟ !
