على أنّه يتعالى عن أن يريد القبائح وإشاءة « 1 » القبيح ظلم وما اللَّه يريد ظلما للعباد ولا يريد بكم العسر .
* ( [ إِنَّ اللَّه َ كانَ عَلِيماً حَكِيماً ] ) * عليم بأفعالكم حكيم في تدبير مصالحكم * ( [ يُدْخِلُ مَنْ يَشاءُ فِي رَحْمَتِه ِ ] ) * وجنّته ممّن يؤمن به وبكتابه فلا تكن ظالما شقيّا * ( [ وَالظَّالِمِينَ أَعَدَّ لَهُمْ عَذاباً أَلِيماً ] ) * وهم الَّذين يصرفون مشيّتهم في مخالفة اللَّه فيجزيهم جهنّم وهيّأ لهم العذاب المولم والظالمون الَّذين وضعوا الضلالة في مقام الهداية والجهالة في مقام المعرفة تمّت السورة بعون اللَّه .