سورة ألم نشرح ( مكية ) قال صلَّى اللَّه عليه وآله : من قرأها أعطي من الأجر كما لقي محمّدا صلَّى اللَّه عليه وآله مغتمّا ففرّج عنه .
وروى أصحابنا أنّ والضحى وألم نشرح سورة واحدة لتعلَّق إحداهما بالأخرى ولم يفصلوا بينهما ببسم اللَّه الرحمن الرحيم وجمعوا بينهما في الركعة الواحدة في الفريضة وكذلك القول في سورة ألم تر كيف ولإيلاف قريش والسياق يدلّ على ذلك لأنّه قال : « ألم يجدك يتيما فآوى » إلى آخرها ، ثمّ قال :