من الشيطان الرجيم » .
وعن نافع ، وابن عامر « 1 » ، والكسائي « 2 » زيادة « إن اللَّه هو السميع العليم » .
عن حمزة : « نستعيذ باللَّه من الشيطان الرجيم » .
وعن أبي حاتم « 3 » : « أعوذ باللَّه السميع العليم من الشيطان الرجيم » « 4 » .
وعند العامة أقوال أخر في كيفيتها كقولهم : « اللهم إني أعوذ بك من الشيطان الرجيم » « 5 » .
و « أعوذ باللَّه من الشيطان الرجيم إن اللَّه هو السميع العليم » « 6 » .
و « أعوذ باللَّه العظيم السميع العليم من الشيطان الرجيم » « 7 » .
إلى غير ذلك مما لا طائل تحت حكايته ، إذ العبرة بما يستفاد من أخبار أهل البيت عليهم الصلاة والسّلام .
فالمشهور في الأخبار بل عند الأصحاب « أعوذ باللَّه من الشيطان الرجيم » ، وهو الأوفق بلفظ الآية .
بل ورد ذلك في خطبة عيد الفطر لأمير المؤمنين « 8 » ، وكذا في خطبته لصلاة يوم الجمعة « 9 » وعيد الأضحى ، وأرسل الشهيد في « الذكرى » عن أبي سعيد الخدري