responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تنوير المقباس من تفسير ابن عباس نویسنده : الفيروز آبادي    جلد : 1  صفحه : 382


) فيما بينهم وبين ربهم * ( وقليل ما هم ) * مالا يظلمون فخرجا من حيث دخلا * ( وظن داود ) * علم وأيقن بعد لك * ( أنما فتناه ) * ابتليناه بالذنب الذي كان منه * ( فاستغفر ربه ) * من الذنب * ( وخر راكعا ) * ساجدا * ( وأناب ) * أقبل إلى الله بالتوبة والندامة * ( فغفرنا له ذلك ) * الذنب * ( وإن له عندنا لزلفى ) * قربى في الدرجات * ( وحسن مآب ) * مرجع في الآخرة * ( يا داود إنا جعلناك خليفة في الأرض ) * نبيا ملكا على بني إسرائيل * ( فاحكم بين الناس بالحق ) * بالعدل * ( ولا تتبع الهوى ) * كما اتبعت في بتشايع امرأة أوريا وكانت بنت عم داود * ( فيضلك عن سبيل الله ) * عن طاعة الله * ( إن الذين يضلون عن سبيل الله ) * عن طاعة الله * ( لهم عذاب شديد بما نسوا يوم الحساب ) * بما تركوا العمل ليوم الحساب * ( وما خلقنا السماء والأرض وما بينهما ) * من الخلق والعجائب * ( باطلا ) * عبثا جزافا بلا أمر ولا نهى * ( ذلك ظن الذين كفروا ) * إنكار الذين كفروا بالبعث بعد الموت * ( فويل ) * فشدة العذاب * ( للذين كفروا ) * بالبعث بعد الموت * ( من النار ) * في النار * ( أم نجعل الذين آمنوا ) * بمحمد صلى الله عليه وسلم والقرآن * ( وعملوا الصالحات ) * الطاعات فيما بينهم وبين ربهم وهو علي بن أبي طالب وحمزة ابن عبد المطلب وعبيدة بن الحارث * ( كالمفسدين ) * كالمشركين * ( في الأرض ) * وهو عتبة وشيبة ابنا ربيعة والوليد بن عتبة * ( أم نجعل المتقين ) * الكفر والشرك والفواحش عليا وصاحباه * ( كالفجار ) * كالكفار وعتبة وشيبة والوليد وهم الذين بارزوا يوم بدر عليا وحمزة وعبيدة فقتل على الوليد بن عتبة وقتل حمزة عتبة بن ربيعة وقتل عبيدة شيبة * ( كتاب ) * هذا كتاب * ( أنزلناه إليك ) * أنزلنا جبريل به إليك * ( مبارك ) * فيه المغفرة والرحمة لمن آمن به * ( ليدبروا آياته ) * لكي يتفكروا في آياته * ( وليتذكر ) * لكي يتعظ * ( أولوا الألباب ) * ذوو العقول من الناس * ( ووهبنا لداود سليمان نعم العبد إنه أواب ) * مقبل إلى الله وإلى طاعته * ( إذ عرض عليه بالعشي ) * بعد الظهر * ( الصافنات ) * الخيل العراب الخوالص * ( الجياد ) * السراع ويقال الصافنات هو الفرس إذا قام بثلاث قوائم ورفع إحدى يديه حتى يكون على طرف الحافر * ( فقال إني أحببت حب الخير ) * اخترت المال * ( عن ذكر ربي ) * على طاعة ربى * ( حتى توارت ) * الشمس * ( بالحجاب ) * بجبل قاف * ( ردوها علي ) * ما عرض على فردوها * ( فطفق ) * عمد * ( مسحا بالسوق ) * ضرب سوقهن * ( والأعناق ) * وأعناقهن ويقال فطفق مسحا بالسوق والأعناق حتى توارت بالحجاب حتى غابت الشمس وذهبت منه صلاة العصر فمن أجل ذلك فعل ما فعل * ( ولقد فتنا ) * ابتلينا * ( سليمان ) * بذهاب ملكه أربعين يوما بقدر ما عبد الصنم في بيته مكان كل يوم يوما * ( وألقينا ) * أجلسنا * ( على كرسيه جسدا ) * شيطانا * ( ثم أناب ) * ثم رجع إلى ملكه وإلى طاعة ربه وتاب من ذنبه * ( قال رب اغفر لي ) * ذنبي * ( وهب لي ملكا لا ينبغي ) * لا يصلح * ( لأحد من بعدي ) * ويقال لا يسلب فيما بقي كما سلب المرة الأولى * ( إنك أنت الوهاب ) * بالملك والنبوة لمن شئت * ( فسخرنا له الريح ) * بعد ذلك * ( تجري بأمره ) * بأمر الله ويقال بأمر سليمان * ( رخاء ) * لينة * ( حيث أصاب ) * أراد * ( والشياطين ) * وسخرنا له الشياطين * ( كل بناء وغواص ) * في قعر البحر

نام کتاب : تنوير المقباس من تفسير ابن عباس نویسنده : الفيروز آبادي    جلد : 1  صفحه : 382
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست