responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير العز بن عبد السلام نویسنده : العز بن عبد السلام    جلد : 1  صفحه : 456


110 - * ( ونقلب أفئدتهم ) * في النار في الآخرة ، أو في الدنيا بالحيرة * ( أول مرة ) * جاءتهم الآيات ، أو أول أحوالهم في الدنيا كلها .
111 - * ( قبلا ) * جهرة ومعاينة ، * ( قبلا ) * : جمع قبيل وهو الكفيل أي كفلاء ، أو قبيلة قبيلة وصنفا صنفاً ، أو مقابلة . * ( إلا أن يشاء الله ) * أن يعينهم ، أو يجبرهم . * ( يجهلون ) * في اقتراحهم الآيات ، أو يجهلون أن المقترح لو جاء لم يؤمنوا به .
* ( وكذلك جعلنا لكل نبي عدواً شياطين الإنس والجن يوحي بعضهم إلى بعض زخرف القول غروراً ولو شاء ربك ما فعلوه فذرهم وما يفترون ( 112 ) ولتصغى إليه أفئدة الذين لا يؤمنون بالآخرة وليرضوه وليقترفوا ما هم مقترفون ( 113 ) ) * 112 - * ( وكذلك جعلنا ) * لمن قبلك من الأنبياء أعداء كما جعلنا لك أعداء ، أو جعلنا للأنبياء أعداء كما جعلنا لغيرهم من الناس أعداء ، جعلنا :
حكمنا بأنهم أعداء ، أو مكناهم من العداوة فلم نمنعهم منها . * ( شياطين

نام کتاب : تفسير العز بن عبد السلام نویسنده : العز بن عبد السلام    جلد : 1  صفحه : 456
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست