responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير العز بن عبد السلام نویسنده : العز بن عبد السلام    جلد : 1  صفحه : 447


فالأصنام التي هي دونها أجدر . * ( لا أحب الآفلين ) * حب الرب المعبود ، أفل :
غاب .
77 - * ( بازغا ) * طالعاً بزغ : طلع .
* ( وحآجه قومه قال أتحآجوني في الله وقد هدان ولآ أخاف ما تشركون به إلا أن يشاء ربي شيئاً وسع ربي كل شيء علماً أفلا تتذكرون ( 80 ) وكيف أخاف ما أشركتم ولا تخافون أنكم أشركتم بالله ما لم ينزل به عليكم سلطاناً فأي الفريقين أحق بالأمن إن كنتم تعلمون ( 81 ) الذين ءامنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلم أولئك لهم الأمن وهم مهتدون ( 82 ) وتلك حجتنآ ءاتيناهآ إبراهيم على قومه نرفع درجات من نشآء إن ربك حكيم عليم ( 83 ) ) * 82 - * ( الذين آمنوا ولم يلبسوا ) * من قول الله - تعالى - ، أو من قول إبراهيم - عليه الصلاة والسلام - ، أو من قول قومه قامت به الحجة عليهم * ( بظلم ) بشرك لما نزلت شق على المسلمين ، وقالوا : أينا لم يظلم نفسه ، فقال الرسول صلى الله عليه وسلم : ' ليس كما تظنون ، وإنما هو كقول ' لقمان ' لابنه * ( لا تشرك بالله إن الشرك لظلم عظيم ) * [ لقمان : 13 ] أو المراد جميع أنواع الظلم فعلى هذا هي عامة ، أو خاصة بإبراهيم - عليه الصلاة والسلام - وحده ، قاله علي - رضي

نام کتاب : تفسير العز بن عبد السلام نویسنده : العز بن عبد السلام    جلد : 1  صفحه : 447
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست