responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ما وراء الفقه نویسنده : السيد محمد الصدر    جلد : 7  صفحه : 244


والأنثيان : الخصيتان ، سميتان بذلك لارتباطهما بالعمل الجنسي .
فإنهم يقولون : إن السائل المنوي الذي يشكل غذاء الحياء من التي تخرج عن غدد البروستات الذي يشكل الوضع الظاهري السائل للمني ، إنما مصدره من البيضتين اللتين في داخل وعاء الخصية .
والمثانة : عضو يتجمع فيه البول الصادر من الكليتين ، استعدادا لطرحه إلى الخارج .
والمرارة : عضو يحتوي على مادة سائلة شديدة المرارة في كيس يصب منه على الطعام ليساعد في هضمه .
والمشيمة : هو العضو الذي يتغذى منه الجنين ، ويطرح معه عند ولادته ، ويسمى عند بعض العامة بالجارة ، باعتبار مجاورته للجنين .
وتبدو كقطعة من الدم المجمد .
والفرج : يراد به هنا مخرج الغائط ، في مقابل القضيب الذي هو مخرج البول ، ولكنه يكون في بعض الحيوانات موحدا ، أعني مخرجا لكلا المادتين .
والنخاع : قالوا في تفسيره : عرق أبيض في داخل العنق في فقار الظهر إلى محجب الذنب . في الواقع هو تتمة لمادة النخاع الشوكي الذي هو تتمة خلفية للمخ . وبتعبير آخر أنه ليس عرقا بل هو من الجهاز العصبي . بل هو من أهم أعضائه .
والعلباء : فسروها بأنها عصبة من صفحة العنق . والعامة تفسرها بخلفية العنق . إلَّا أن انطباقها على بعض أجزاء الجهاز العصبي أوفق .
والغدد : أجسام متكتلة كروية في الجسم ، تفيد فوائد متعددة طبقا لوظيفتها ومحلها .
والأشاجع : قالوا : إنها أصول الأصابع التي تتصل بعصب ظاهر الكف

244

نام کتاب : ما وراء الفقه نویسنده : السيد محمد الصدر    جلد : 7  صفحه : 244
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست