نام کتاب : ما وراء الفقه نویسنده : السيد محمد الصدر جلد : 7 صفحه : 131
إسم الكتاب : ما وراء الفقه ( عدد الصفحات : 341)
له أنواع عديدة يعرف في العراق بالجهلول [1] وفي الشام شكب وفي مصر كلسين . وحليته منوطة بقلة صفيفه ، وهو الظاهر بدلالة قلة طيرانه كما أشرنا ، مضافا إلى رجحان كونه من العصافير ، والعصافير كلها دافة غير صافة . < فهرس الموضوعات > 127 - الصافر [2] : < / فهرس الموضوعات > 127 - الصافر « 2 » : طائر جبان من نوع العصافير ، وسمي به لأنه يصفر ليلا خيفة أن ينام فيؤخذ . ومنه المثل : أجبن من صافر . وهو من الطيور الدجاجية يقال له البشير ، من عائلة السمن ، زعموا أنه إذا أقبل الليل يأخذ بغصن شجرة ويضم عليه رجله فيتعلق بها وينكَّس رأسه ، ثم لا يزال يصيح حتى يطلع الفجر ويظهر النور . والظاهر أنه حلال اللحم ، لأنه كما سمعنا من العصافير ، ومن فصيلة الدجاج . < فهرس الموضوعات > 128 - الصرارة [3] : < / فهرس الموضوعات > 128 - الصرارة « 3 » : نوع من العقبان من فصيلة الجوارح وهي عقبان عظيمة كدراء تضرب إلى التوشيم ولا تصيد إلا الحيات . وهو حرام لأنه من الجوارح . < فهرس الموضوعات > 129 - الصرد [4] : < / فهرس الموضوعات > 129 - الصرد « 4 » : طائر أعظم من العصفور ، وأبقع الرأس يكون في الشجر ورؤوس
[1] انظر الجهول المصدر ج 4 ص 413 . [2] المصدر ص 80 ج 4 . [3] المصدر ص 85 ج 4 . [4] انظر الصرد في المصدر ج 4 ص 87 .
131
نام کتاب : ما وراء الفقه نویسنده : السيد محمد الصدر جلد : 7 صفحه : 131