نام کتاب : القاموس المحيط نویسنده : الفيروز آبادي جلد : 1 صفحه : 361
والاهتذاذ ، أو قطع كل شئ . والهذوذ : القطاع . كالهذاذ ، والهذهاذ والهذاهذ والهذ . وهذاذيك ، أي : قطعا بعد قطع . وقرب هذهاذ : بعيد صعب ، أو سريع . وجمل هذاذ : سابق متقدم . والهذاهذ : الذين يقولون لكل من رأوه : هذا منهم ومن خدمهم . * الهرابذة : قومة بيت النار للهند ، أو عظماء الهند ، أو علماؤهم ، أو خدم نار المجوس ، الواحد : كزبرج . والهربذة : سير دون الخبب . والهربذى : مشية في اختيال . وعدا الجمل الهربذى : أي في شق . * - المهروذة : لم تسمع إلا في قول النبي صلى الله عليه وسلم ، في المسيح ، عليه السلام " ينزل عند المنارة البيضاء شرقي دمشق في مهروذتين " أي : بين ممصرتين ، ويروى بالدال . * الهماذي : السرعة ، والناقة السريعة ، وشدة المطر والحر . والهمذاني ، محركة : الكثير الكلام ، ومن المشي : اختلاط نوع بنوع . والهمذان : الرسمان في السير . وهمذان : د بناه همذان بن الفلوج بن سام ابن نوح . * - الهنبذة : الأمر الشديد ، ج : الهنابذ . * الهوذة : القطاة ، ج : هوذ ، وقيل : هوذة ، معرفة : طائر ، ورجل م ، والهاذة : شجرة ، ج : الهاذ . واليهوذي : اليهودي . * ( باب الراء ) * * ( فصل الهمزة ) * * أبر النخل والزرع ، يأبره ويأبره ، أبرا وإبارا وإبارة : أصلحه ، كأبره ، والكلب : أطعمه الإبرة في الخبز ، والعقرب : لدغتبإ برتها ، أي : طرف ذنبها ، وفلانا : اغتابه ، والقوم : أهلكهم . والإبرة : مسلة الحديد ، ج : إبر وإبار . وصانعه وبائعه : الأبار ، أو البائع : إبري ، وفتح الباء لحن ، و : عظم وترة العرقوب ، وطرف الذراع من اليد ، أو عظيم مستو مع طرفي الزند من الذراع إلى طرف الإصبع ، وما انحدر من عرفوب الفرس ، وفسيل المقل ، ج : إبرات وإبر ، والنميمة ، وشجر كالتين . والأبار ، ككتان : البرغوث ، وإشياف الأبار : دواء للعين . والمئبر كمنبر : موضع الإبرة ، والنميمة ، وإفساد ذات البين ، كالمئبرة ، وما يلقح به النخل ، وما رق من الرمل . وأبر ، كفرح : صلح . وآبر ، كامل : ة ، منها : محمد بن الحسين الحافظ . وائتبره : سأله أبر نخله أو زرعه ، والبئر : احتفرها . وكزبير : ماء ، وابن العلاء : محدث . وعصمة بن أبير ، وعويف بن الأضبط بن أبير : صحابيان . وبنو أبير ، قبيلة . وأبرين : لغة في يبرين . والآبار : من كور واسط . وآبار الأعراب : ع بين الأجفر وفيد . والمئبر من الدوم : أول ما ينبت . وقول علي ، عليه السلام : " ولست بمأبور في ديني " ، أي : بمتهم في ديني فيتألفني النبي ، صلى الله عليه وسلم ، بتزويجي فاطمة ، وير بالمثلثة ،
361
نام کتاب : القاموس المحيط نویسنده : الفيروز آبادي جلد : 1 صفحه : 361