responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : القاموس المحيط نویسنده : الفيروز آبادي    جلد : 1  صفحه : 303


ضمره . والسقدة ، بالضم ، وكجهينة : الحمرة ، ج : سقد وسقيدات . * - سكدة ، كحمزة : د بساحل بحر إفريقية . وسكندان ، بضمتين : ة بمرو . - سكلكند : كورة بطخارستان ، منها : علي بن الحسين السكلكندي الفقيه . * - السلخد والسلخداة ، كجردحل وخبنداة : الناقة القوية ، ج : سلاخد .
* السلغد ، كجردحل وقرشب : الأحمق ، والرخو من الرجال ، والغضبان ، والذئب ، والأشقر من الخيل ، والأكول والشروب ، وهي بهاء . * - السلقد ، أهملوه ، كزبرج : الفرس المضمر . وسلقده : ضمره .
* سمد سمودا : رفع رأسه تكبرا ، وعلا ، والإبل : جدت في السير ، ودأب في العمل ، وقام متحيرا ، ولها .
والسمود : يكون حزنا وسرورا . وسمد الأرض تسميدا : جعل فيها السماد ، أي : السرقين برماد ، والشعر :
استأصله . وقول رؤبة : سوامد الليل خفاف الأزواد أي : دوائم السير ، وغلط الجوهري في تفسيره : ما في بطونها علف . وهو لك سمدا ، أي : سرمدا . والسميد : الحوارى ، وبالذال أفصح . واسمد اسمدادا ، واسماد اسميدادا : ورم غضبا . وسمدان ، محركة : حصن باليمن عظيم . * - السمرود ، بالضم :
الطويل . * - اسمعد اسمعدادا : امتلأ غضبا ، وأنامله : تورمت ، * كاسمغد فيهما . والسمغد ، كحضجر : الطويل الشديد الأركان ، والأحمق ، والمتكبر . * - السمند : الفرس ، فارسية . وسمندو : قلعة بالروم ، وبزيادة راء آخره : د قرب ملتان . * - السمهد ، كجعفر : الشئ اليابس الصلب . والسمهدد :
الجسيم من الإبل . واسمهد سنامه : عظم . * السند ، محركة : ما قابلك من الجبل ، وعلا عن السفح ، ومعتمد الإنسان ، وضرب من البرود ، ج : أسناد ، أو الجمع كالواحد . وسند تسنيدا : لبسه . وسند إليه سنودا ، وتساند : استند ، وفي الجبل : صعد ، كأسند ، وأسندته أنا فيهما . وسند للخمسين : قارب لها ، وذنب الناقة :
خطر فضرب قطاتها يمنة ويسرة . والمسند من الحديث : ما أسند إلى قائله ، ج : مساند ، ومسانيد عن الشافعي ، والدهر ، والدعي ، كالسنيد ، وخط بالحميري ، وجبل م . وعبد الله بن محمد المسندي : لتتبعه المساند دون المراسيل والمقاطيع . وكزبير : محدث . وهم متساندون ، أي : تحت رايات شتى ، لا تجمعهم راية أمير واحد . والسناد ، بالكسر : الناقة القوية ، واختلاف الردفين في الشعر ، وغلط الجوهري في المثال ، والرواية :
فقد ألج الخدور على العذارى * . * كأن عيونهن عيون عين فإن يك فاتني أسفا شبابي * . * وأصبح رأسه مثل اللجين اللجين بفتح اللام لا بضمه ، فلا سناد ، وهو الخطمي الموخف ، وهو يرغي ويشهاب عند الوخف . وساند

303

نام کتاب : القاموس المحيط نویسنده : الفيروز آبادي    جلد : 1  صفحه : 303
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست