نام کتاب : القاموس المحيط نویسنده : الفيروز آبادي جلد : 1 صفحه : 278
أزدشير بانيه . وبردرايا : ع بنهروان بغداد . * البرجد ، بالضم : كساء غليظ ، وبالفتح : لقب رجل منهم . وبردجرد ، بضم الراء وكسر الجيم : د م قرب همذان . * - البرخداة ، بضم الباء ، وفتح الراء ، وسكون الخاء : المرأة التارة الناعمة . * - برقعيد ، كزنجبيل : د قرب الموصل . * - سيف برند ، كفرند : عليه أثر قديم ، أو البرند ، وتفتح راؤه : الفرند . والمبرندة : المرأة الكثيرة اللحم . وعرعرة بن البرند ، وهاشم بن البرند : محدثان . * - بزدة : ة من أعمال نسف ، والنسبة : بزدي وبزدوي ، منها : دهقانها المعمر منصور بن محمد بن قرينة أو مزينة ، وهو الصحيح آخر من حدث بالجامع عن البخاري . * البعد : م ، والموت ، وفعلهما ، ككرم وفرح ، بعدا وبعدا ، فهو بعيد وباعد وبعاد ، ج : بعداء ، وبعد وبعد ان . ورجل مبعد ، كمنجل : بعيد الأسفار . وبعد باعد : مبالغة . وبعدا له : أبعده الله . والبعد والبعاد : اللعن . وأبعده الله : نحاه عن الخير ، ولعنه . وباعده مباعدة وبعادا ، وبعده : أبعده . ومنزل بعد ، بالتحريك : بعيد . وتنح غير بعيد ، وغير باعد ، وغير بعد : كن قريبا . وإنه لغير أبعد وبعد ، كصرد : لا خير فيه . ولذ وبعد ، وبعدة ، أي : رأي وحزم . وما عنده أبعد أو بعد ، كصرد ، أي : طائل . وبعد : ضد قبل ، يبنى مفردا ، ويعرب مضافا ، وحكي : من بعد ، وافعل بعدا . واستبعد : تباعد ، والشئ : عده بعيدا . وجئت بعديكما : بعدكما . ورأيته بعيدات بين ، وبعيداته ، أي : بعيد فراق . وأما بعد ، أي : بعد دعائي لك ، وأول من قاله داود ، عليه السلام ، أو كعب بن لؤي . والأباعد : ضد الأقارب . وبيننا بعدة ، بالضم ، من الأرض ، ومن القرابة . وبعد ان ، كسحبان : مخلاف باليمن . * - بغداد وبغذاذ ، بمهملتين ومعجمتين ، وتقديم كل منهما ، وبغدان وبغدين ومغدان : مدينة السلام . وتبغدد : انتسب إليها ، أو تشبه بأهلها . * - باغند : ة م . * - بافد ، بسكون الفاء : د بكرمان ، التقى فيها ساكنان ، معرب : بافت . * البلد والبلدة : مكة ، شرفها الله تعالى ، وكل قطعة من الأرض مستحيزة عامرة أو غامرة ، والتراب . والبلد : القبر ، والمقبرة ، والدار ، والأثر ، وأدحي النعام ، ومدينة بالجزيرة ، وبفارس ، وة ببغداد ، وجبل بحمى ضرية ، والأثر ، ج : أبلاد ، والصدر ، وراحة اليد ، ومنزل للقمر ، وهنة من رصاص مدحرجة يقيس بها الملاح الماء ، والأرض ، ونقاوة ما بين الحاجبين ، كالبلدة ، بالضم ، بلد كفرح ، وعنصر الشئ ، وما لم يحفر من الأرض ، ولم يوقد فيه ، وثغرة النحر ، وما حولها ، أو وسطها ، وجنس المكان ، كالعراق والشام . والبلدة : الجزء المخصص ، كالبصرة ودمشق ، ود بالأندلس ، منه : سعيد بن محمد البلدي ، من شيوخ المعتزلة ، ورقعة من السماء لا كوكب بها بين النعائم وسعد الذابح ، ينزلها القمر ، وربما عدل فنزل بالقلادة ، وهي ستة كواكب مستديرة ، تشبه القوس . وبلد بالمكان بلودا : أقام ولزمه ، أو اتخذه
278
نام کتاب : القاموس المحيط نویسنده : الفيروز آبادي جلد : 1 صفحه : 278