responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : القاموس المحيط نویسنده : الفيروز آبادي    جلد : 1  صفحه : 273


والغلام الناعم . والهبيخى : مشية في تبختر ، وقد اهبيخ . * - هخ ، بالكسر : حكاية صوت المتنخم . * - هيخ ، بالكسر : تقال عند إناخة البعير . وهيخ الهريسة تهييخا : أكثر ودكها ، والتيس : حثه على السفاد . والهيخ ، ( كقنب ) : الجمل الذي إذا قيل له : هيخ ، هدر . * ( فصل الياء ) * * يتاخ ، كسحاب : ع ، أو قبيلة ، ومنها : أحمد بن محمد بن يزيد اليتاخي المحدث . * - يفخه : أصاب يافوخه ، فهو ميفوخ . * - أينخ الناقة : دعاها إلى الضراب ، فقال لها : إينخ إينخ . * - يوخ : ذكره الليث ، ولم يفسره ، وقال : لم يجئ على بنائها غير : " يوم " فقط .
* ( باب الدال ) * ( فصل الهمزة ) * الأبد ، محركة : الدهر ، ج : آباد وأبود ، والدائم ، والقديم الأزلي ، والولد ( الذي ) أتت عليه سنة . ولا آتيه أبد الأبدية ، وأبد الآبدين ، وأبد الأبدين ، كأرضين ، وأبد الأبد ، محركة ، وأبد الأبيد ، وأبد الآباد ، وأبد الدهر ، وأبيد الأبيد : بمعنى . والأوابد : الوحوش ، لأنها لم تمت حتف أنفها ، كالأبد ، والدواهي ، والقوافي الشرد . وأبد ، كفرح : غضب ، وتوحش . وأتان وأمة إبد ، كإبل وكتف وقنو :
ولود . والإبد ، بكسرتين : الأمة ، والأتان المتوحشة . والإبدان : الأمة ، والفرس . وناقة إبدة : ولود . والأبيد : نبات .
وأبدة ، كقبرة : د بالأندلس . ومأبد ، كمسجد : ع ، وغلط الجوهري فذكره في : م ي د ، وتصحف عليه في الشعر الذي أنشده أيضا . وتأبد : توحش ، والمنزل : أقفر ، والوجه : كلف ، والرجل : طالت غربته ، وقل أربه في النساء . وأبدت البهيمة تأبد وتأبد : توحشت ، وبالمكان يأبد أبودا : أقام ، والشاعر : أتى بالعويص في شعره ، وما لا يعرف معناه . وناقة مؤبدة : إذا كانت وحشية معتاصة . والتأبيد : التخليد .
والآبدة : الداهية يبقى ذكرها أبدا . * - الإتاد ، ككتاب : حبل يضبط به رجل البقرة إذا حلبت . وأتيدة ، كجهينة : ع . * - الأثيداء ، كرتيلاء : مكان بعكاظ . * الإجاد ، ككتاب : كالطاق القصير . وناقة أجد ، بضمتين : قوية موثقة الخلق ، متصلة فقار الظهر ، خاص بالإناث ، وآجدها الله تعالى . وبناء موجد : محكم . وإجد بالكسر ساكنة الدال : زجر للإبل . * الأحد : بمعنى الواحد ، ويوم من الأيام ، ج : آحاد وأحدان ، أوليس له جمع ، أو الأحد : لا يوصف به إلا الله سبحانه وتعالى لخلوص هذا الاسم الشريف له تعالى . ويقال للأمر المتفاقم : إحدى الإحد . وفلان أحد الأحدين ، وواحد الأحدين . وواحد الآحاد ،

273

نام کتاب : القاموس المحيط نویسنده : الفيروز آبادي    جلد : 1  صفحه : 273
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست