responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : العين نویسنده : الخليل الفراهيدي    جلد : 1  صفحه : 335


< / كلمة = لعس > < / كلمة = اللعس > < / كلمة = متلعس > < / كلمة = لعوس > < كلمة = سلع > < كلمة = السلع > < كلمة = الأسلعا > < كلمة = السلع > < كلمة = السلوع > < كلمة = مسلع > < كلمة = مسلع > < كلمة = السلعة > < كلمة = السلعة > < كلمة = سلع > سلع : السلع : نبات ، يقال : هو سم .
قال العجاج : [1] فظل يسقيها السمام الأسلعا أي : السم الأشد .
وقال في موعظة يصف الدنيا : أسبابها رمام وقطافها سلع .
والسلع : شق في الجبل كهيئة الصدع .
وبكسر السين أيضا ، والجميع : السلوع ، وهو أيضا الشيء الذي يكون في العقب .
يقال : به سلع وزلع ، وسلعت يده وزلعت .
ويقال للدليل الهادي : مسلع ، أي يشق بالقوم أجواز الفلا : قالت الخنساء : [2] سباق عادية ورأس سرية * ومقاتل بطل وهاد مسلع والسلعة تجمع على سلع وما كان متجورا به من رقيق وغيره .
والسلعة يخفف ويثقل : خراج ، ويخرج كهيئة الغدة في العنق أو غيره ، يمور بين الجلد واللحم ، تراه يديص ديصانا إذا حركته .
يديص : يتقلب .
وسلع : موضع بالحجاز .
قال : [3] أرقت لتوماض البروق اللوامع * ونحن نشادي بين سلع وفارع < / كلمة = سلع > < / كلمة = السلع > < / كلمة = الأسلعا > < / كلمة = السلع > < / كلمة = السلوع > < / كلمة = مسلع > < / كلمة = مسلع > < / كلمة = السلعة > < / كلمة = السلعة > < / كلمة = سلع > < كلمة = لسع > < كلمة = اللسع > < كلمة = لسع > < كلمة = للسعة > < كلمة = الملسعة > < كلمة = الملسعة > لسع : اللسع للعقرب تلسع بالحمة .
والحية تلسع أيضا ، ويقال : إن من الحيات ما تلسع بلسانها كلسع الحمة وليس لها أسنان .
ولسع فلان فلانا بلسانه ، أي : قرصه .
وإنه للسعة للناس ، أي : قراصة لهم بلسانه .



[1] لم نجده في ديوان العجاج . ونسبه المحكم 1 / 305 إلى رؤبة ، وطمست نسبته في اللسان ( سلع ) . والرواية فيها : يظل .
[2] البيت في التهذيب 2 / 99 والمحكم 1 / 305 منسوب إلى الخنساء . وفي اللسان ( سلع ) إلى سعدى الجهنية .
[3] لم تهتد إلى اسم القائل ولا إلى القول .

335

نام کتاب : العين نویسنده : الخليل الفراهيدي    جلد : 1  صفحه : 335
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست