والسعدان : نبات له شوك كحسك القطب غير أنه غليظ مفرطح كالفلكة ، ونباته سمي الحلمة ، وهو من أفضل المراعى وهو من أحرار البقول . ويقال : الحلمة نبت حسن غير السعدان . وتقول العرب إذا قاست رجلا برجل لا يشبهه : مرعى ولا كالسعدان ، وماء ولا كصداء [1] . وسعدانة الثندوة : التي في رأس الثدي ، شبهت بحسكة تلك الشجرة وهو ما استدار من السواد حول حلمة الثدي من المرأة ، ومن ثندوة الرجل . والسعادى نبات السعد والسعد أصله الأسود . والسعدانة : الحمامة الأنثى ، وإن جمع قيل : سعدانات . والإسعاد لا يستعمل إلا في البكاء والنوح . قال عمران بن حطان : ألا يا عين ويحك أسعديني * على تقوى وبر عاونيني < / كلمة = سعد > < / كلمة = السعد > < / كلمة = سعد > < / كلمة = سعد > < / كلمة = سعد > < / كلمة = السعود > < / كلمة = سعد > < / كلمة = سعد > < / كلمة = سعيد > < / كلمة = الساعد > < / كلمة = الساعد > < / كلمة = ساعدة > < / كلمة = ساعدة > < / كلمة = المساعدة > < / كلمة = المسعود > < / كلمة = ساعدته > < / كلمة = فسعدته > < / كلمة = السعدان > < / كلمة = كالسعدان > < / كلمة = سعدانة > < / كلمة = السعادى > < / كلمة = السعد > < / كلمة = السعدانة > < / كلمة = الإسعاد > < كلمة = دعس > < كلمة = الدعس > < كلمة = مدعاس > < كلمة = الدعس > دعس : الدعس : الطعن بالرمح . قال [2] : إذا دعسوها بالنضي المعلب وطريق مدعاس : دعسته القوائم حتى لان ، والدعس : شدة الوطء . قال رؤبة : في رسم آثار ومدعاس دعق أراد بالدعق : الدقع على القلب ، وهو التراب .
[1] بعد كلمة ( صداء ) جاءت هذه العبارة في ص وط : وقال : إذا كدست البهيمة فإنه يستحب عند ذكر الحاجة . وهي فيما يبدو ، لا علاقة لها بما قبلها ولا بما بعدها فأسقطناهما كما أسقطت من ( س ) . [2] لم نقف على القائل . والبيت في اللسان ( نضا ) وصدر البيت كما في اللسان : وظل لثيران الصريم غماغم . وفي النسخ الثلاث : داعسوها ، وأما ما أثبتناه فمن اللسان .