و موضع المقام حيث هو الساعة وهى سنة سبع وثمانين و خمسمائة . 2 - آنكه در " كتاب الصلح " ( صفحه 170 نسخه چاپى ) ضمن استدلال بر اختيار قولى گفته : وهو الصحيح الذى يقوى في نفسي لان المسلمين من عهد الرسل ( صلى الله عليه وآله ) إلى يومنا هذا وهو سنة سبع وثمانين و خمسمائة لم يتناكروا فيما بينهم ذلك . 3 - آنكه در " كتاب الميراث " در فصل حبوة ضمن استدلال بر قولى كه آن را اختيار كرده است گفته : ( صفحه 400 نسخه چاپى ) والاول من الاقوال هو الظاهر المجمع عليه عند اصحابنا المعمول به وفتا ويهم في عصرنا هذا ، وهو سنة ثمان وثمانين وخمسمائة عليه بلا خلاف بينهم . و نيز مؤيد مطلوب است آنچه راجع بابو المكارم ابن زهره رضوان الله عليه در باب المزارعة بعد از تصريح به معرفى او و ذكر نام و نشان صريح او و بيان مورد اختلاف فيما بين خود و او گفته : و مات رحمة الله وهو على ما قاله تداركه الله بالغفران وحشره مع ابائه في الجنان . ( طالب تفصيل كلام به كتاب " السرائر " باب المزارعة صفحة 255 مراجعه كند ) و همچنين به باب " المساقاة " در همان كتاب ( صفحه 258 نسخه چاپى ) مراجعه فرمايد ، زيرا كه در آنجا نيز به اين مطلب چنين اشاره كرده است . وقد كنا قلنا ان بعض اصحابنا المتأخرين ذكر في تصنيف له وقفناه عليه وعاودناه في مطالعته في حال حياة مصنفه ونبهناه على صحته ( إلى ان قال ) وهذا منه رحمة الله تسامح عظيم . و وجه تأييد آنكه وفات اين زهره بنا بر مشهور در سال پانصد و هشتاد و پنج اتفاق افتاده است ، پس معلوم مىشود كه در اين تاريخ