و در " هديه الاحباب " ضمن ترجمه حال او گفته ( صفحه 149 ) . و از كسانى كه بر او تلمذ كرده از علماء عامه رافعى شافعى است ، و او را ذكر كرده در " تدوين " در تاريخ علماء قزوين و او را مدح و ثناى بسيار گفته ، و گفته : كه ولادتش سنه 504 = و وفاتش سنه 585 ، ثقه بوده . از اين دو عبارت صريحا معلوم مىشود كه مأخذ نقل او حكايت قول رافعى است ، وگويا در اين حكايت نقل هم نظر به كلام محدث نورى رضوان الله عليه دارد كه در خاتمه كتاب " مستدرك الوسائل " ضمن ترجمه منتجب الدين به اين عبارت تعبير كرده است ( 3 / 465 ) وفى " الرياض " عن كتاب " ضيافه الاخوان " للفاضل آغا رضى نقلا عن كتاب " التدوين " للرافعى الشافعي العامى عند ترجمه الشيخ المذكور شيخ ديان من علم الحديث سماعا ، وضبطا ، وحفظا ، وجمعا يكتب ما يجد ، ويسمع عمن يجد ، ويقل من يدانيه في هذه الاعصار في كثرة الجمع والسماع ، إلى ان ذكر ولادته في سنه اربع وخمسمائه ، ووفاته بعد سنة خمس وثمانين وخمسمائة ، وختم الكلام بقوله : ولئن اطلت عند ذكره بعض الاطاله فقد كثر انتفاعي بمكتوباته و تعليقاته فقضيت بعض حقه باشاعه ذكره واحواله ( انتهى ) ونظير اين است آنچه صاحب " روضات " در ترجمه حال منتجب الدين گفته ( باب العين صفحه 389 چاپ اول ) ومن جمله من تلمذ عنده من علماء العامه هو الامام الرافعى الشافعي المعروف . وقد ذكره في كتابه المسمى " بالتدوين في تاريخ قزوين " على ما حكاه الاغا رضى القزويني في كتاب " ضيافه الاخوان " بهذه الصورة شيخ ريان ( إلى ان قال ) ثم ذكر في آخر نقل احواله ، ولادته في سنه اربع وخمسمائه ووفاته بعد سنه خمس وثمانين وخمسمائة ( إلى آخر ما قال ) . نگارنده گويد عبارت مرحوم آقا رضى در اوائل ضيافه الاخوان