وفيه:( لكي ترضعوا وتشبعوا من ثدي تعزياتها.لكي تعصروا
وتتلذذوا من درة مجدها )(إشعياء66 عدد11)
وفي (أيوب3 عدد12):(
لماذا أعانتني الركب ولم الثدي حتى أرضع )
أما حزقيال.. فأنت تعرف
ما فيه.. وفيه من الحديث عن الثديين:( جعلتك ربوة كنبات الحقل فربوت وكبرت وبلغت
زينة الازيان.نهد ثدياك ونبت شعرك وقد كنت عريانة وعارية )(حزقيال16 عدد7)
وينقل حزقيال كلام الرب
فيقول:( فتشربينها وتمتصينها وتقضمين شقفها وتجتثّين ثدييك لأني تكلمت يقول السيد
الرب )( حزقيال23 عدد34)
أما هوشع الذي كان أول
ما كلمه الرب أن قال له: اذهب واتخذ لنفسك امرأة زنا.. ثم بعد أن تزوجها قرر أن
يفضحها كما في (هوشع 2 عدد2 ):( حاكموا أمكم حاكموا لأنها ليست امرأتي، وأنا لست
رجلها لكي تعزل زناها عن وجهها وفسقها من بين ثدييها )
وفيه هذا الدعاء
الغريب:( أعطهم يا رب.ماذا تعطي. أعطهم رحما مسقطا وثديين يبسين) (هوشع9 عدد14)